responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 375

وعَدَس : زجرٌ للبغال ، قال [١] :

إذا حملتُ بِزَّتي على عَدَسْ

على الذي بين الحمار والفرسْ [٢]

عَدَسْ : زجرٌ له فسماه به.

ف

[ العَدَف ] : اليسير من العلف ؛ ويقال أيضاً بالذال معجمةً.

والعَدَف : القذى.

ن

[ عَدَن ] : بلدٌ باليمن [٣].

و [ فَعَلَة ] ، بالهاء

س

[ العَدَسَة ] : الحبة من العَدَس.

والعَدَسة : بثرةٌ قاتلة تخرج بالإنسان.

ل

[ العَدَلة ] : قومُ عَدَلَةٌ : أي عُدول.

ومن المنسوب

ي

[ العَدَويّ ] : يقال : العدوي : واحد


[١]الرجز في اللسان ( عدس ) وفي الخزانة : ( ٦ / ٤٨ ) دون عزو والبيت الأول في المقاييس : ( ٤ / ٢٤٥ ) ، والمخصص : ( ٦ / ١٨٣ ).

[٢]جاء في ( بر ١ ، لين ) مشطور ثالث هو : فلا أبالي مَن غزا ومَن جَلَسْ وليس في الأصل ولا بقية النسخ. والشاهد الأشهر في المعاجم على كون كلمة ( عدس ) لزجر البغال ، هو قول يزيد بن مفرغ الحميري :

عدس ما لعباد عليك امارة

نجوت وهذا تحملين طليق

انظر المقاييس : ( ٤ / ٢٤٥ ) والخزانة : ( ٢ / ٥١٤ ) واللسان والتاج ( عدس ) وفي اللسان وحاشية التاج قصة يزيد بن مفرغ مع عباد بن زياد بن أبي سفيان.

[٣]هي ميناء اليمن وأشهر مرافئة وتقع على ساحل خليج عدن ، لها ذكر قديم في المصادر اليونانية واعتبرها الهمداني في الصفة أقدم أسواق العرب ، وكان لها دور تجاري بارز على الطريق البحري قبل الإسلام وبعده وكانت في العصر الحديث من أشهر موانئ العالم وذلك لحسن موقعها وسهولة وصول المراكب إليها ، وهي اليوم بعد إعادة توحيد اليمن تزدهر من جديد وتُعَدّ لتكون ميناء تجاريّاً حرّاً ـ منقطقة حُرَّة ـ في اليمن.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 375
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست