responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 355

فُعَال ، بضم الفاء

ب

[ العُجاب ] : الذي يجاوز حد العجب ، قال الله تعالى : ( لَشَيْءٌ عُجابٌ )[١].

و [ فُعَالة ] ، بالهاء

ل

[ العُجالة ] : ما تعجلتَ من شيء. والتمر عُجالة الراكب.

ي

[ العُجاية ] : عَصَبُ باطن الأوظفة ، ويقال : لكل عَصَبةٍ عُجاية.

فِعَال ، بكسر الفاء

ف

[ العِجَاف ] : جمع : أعجف وعجفاء ؛ وفي كتاب الخليل : « وليس في كلام العرب « أَفْعَل » جُمِع على « فِعال » إلا أعجف وعِجاف ، قال الله تعالى : ( يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ )[٢] قال أبو بكر [٣] : وقد جاء أبطح وبِطاح ، وأجرب وجِراب.

ل

[ العِجَال ] : قومٌ عِجالٌ ، وخَيْلٌ عِجال ، وكذلك جمع كلِ عَجِلٍ ، قال :

راحوا عِجالاً واستقوا أوشالا

وواعدوا أهلهم الهلالا

 العِجال : جمع : عِجْلة ، وهي المزادة.

ن

[ العِجان ] : ما بين الخُصْيَة والدُّبُر ،


[١]سورة ص ٣٨ / ٥ ( أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلهاً واحِداً إِنَّ هذا لَشَيْءٌ عُجابٌ ).

[٢]سورة يوسف ١٢ من الآيتين / ٤٣ ، ٤٦.

[٣]لعلّ المراد : أبو بكر ، محمد بن الحسن بن زياد ، المقرئ ، المعروف بالنقّاش ( ت ٣٥١ ه‌ ) وفيات الأعيان ( ٤ / ٢٩٨ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 355
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست