responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 348

إذا عركتْ عجلٌ بنا ذَنْبَ غيرنا

عركْنا بتيمِ اللاتِ ذنبَ بني عجلِ

 و [ فِعْلة ] ، بالهاء

ز

[ العجْزَة ] : ابن العِجزة ، بالزاي : آخر ولد الشيخ ، يقال : وُلِدَ لِعِجْزَةٍ : أي بعد ما كبر أبواه ، قال [١] :

وأبصرَتْ في الحيِّ أَحْوى أمردا

عِجْزَةَ شيخين يُسمى مَعْبَدا

ل

[ العِجْلَة ] : تأنيث العِجْل.

والعِجْلَة : نبتٌ ، قال [٢] :

عليك سِرْداحاً من السِّرْداح

ذا عِجْلَةٍ وذا نَصِيٍّ ضاحي

أي ظاهر.

والعِجْلَة : نِحيُ السَّمْن.

والعِجْلَة : المَزَادَةُ ، قال الأعشى [٣] :

والمُرقِلات [٤] على أعجازها العِجَلُ

أي : المَزاد.

فَعَلٌ ، بالفتح

ب

[ العَجَب ] : الأمر العَجَب : العجيب ، قال الله تعالى : ( وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ )[٥].


[١]الشاهد في العباب واللسان والتاج ( عجز ) دون عزو ، وفي المقاييس : ( ٤ / ٣٣ ) المشطور الثاني دون عزو أيضاً.

[٢]الشاهد في اللسان ( عجل ) دون عزو.

[٣]ديوانه : (٢٨٥) ، وصدره :

والساحبات ذيول الخز اونة

[٤]في الأصل ( سك ) و ( ت ، م ٢ ، م ١ ) جاء : والمرقلات وفي « بر ١ ، لين » جاء والرافلات وهو ما في اللسان ( عجل ). وفي الديوان جاء والرفلات وفيه طيٌّ لا ضرورة له ولعله خطأ مطبعي.

[٥]سورة الرعد : ١٣ / ٥ ( وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَإِذا كُنَّا تُراباً أَإِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ ... ) الآية.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 348
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست