responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 315

عَلامَ يُعْبِدُني قومي وقد كثرَتْ

فيهم أباعرُ ما شاؤوا وعِبْدانُ

وأَعْبَد القومُ بالرجل : إذا ضربوه.

وأُعْبِدَ به ، وأُبدع : بمعنىً.

ر

[ الإعبار ] : يقال : أعْبَر الشاةَ زماناً : إذا لم يَجُزّ صوفها. وشاة مُعْبَرة ، وبعيرٌ مُعْبَر : إذا لم يُجَزَّ وَبَرُه.

ويقال : سهمٌ مُعْبَر : موفَّر الريش.

وغلامٌ مُعْبَر : إذا لم يُخْتَن.

ل

[ الإعبال ] : حكى بعضهم : أعبل الشجرُ : إذا سقط ورقُه. وأرضٌ مُعْبِلة.

وقال بعضهم : أعبلَ الشجرُ : إذا طلع ورقُه.

التفعيل

د

[ التعبيد ] : عَبَّده : إذا ذَلَّله. ويقال : طريق مُعَبَّد ، ومنه اشتقاق العبد ومصدره : العبودية ، قال طرفة [١] :

وحتى تحامتني العشيرة كلها

وأُفْرِدْتُ إفْراد البَعيرِ المُعَبَّدِ

أي : المذلل.

وقيل : المعبَّد : المَهْنُوء بالقَطِران. ويقال : سفينةٌ مُعَبَّدة : أي مطلية بالشحم والقار.

وقال بعضهم : يقال : عَبَّده : أي أكرمه ، وهو من الأضداد ، قال [٢] :


[١]ديوانه : (٣١) من معلقته المشهورة ، والمقاييس : ( ٤ / ٢٠٦ ) ، والخزانة : ( ٤ / ٣٠٤ ) ، واللسان والتاج ( عبد ).

[٢]البيت لحاتم الطائي ، ديوانه : (٢١٧) واللسان والتاج ( عبد ) وروايته فيها

وعاذلة هبت بليل تلومني

وقد غاب عيوق الثريا فعردا

وفي اللسان تبقي بدل امسك والباخلين بدل الممسكين في الشاهد.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 315
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست