responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 296

وعُبْر الهواجر : أي يعبر عليها فيها.

والعُبْر : سخنة العين وما يبكيها ، يقال : لأمه العُبر.

قال بعضهم : وعُبْرُ النهر : شَطُّه. لغةٌ في عِبْرِه.

ومن المنسوب

ر

[ العُبْري ] من السِّدْر : ما ينبت على شطوط الأنهار. وقيل : هو ما لا سُوْقَ له من السِّدْر.

فِعْلٌ ، بكسر الفاء

ر

[ عِبْرُ ] الوادي : جانبه.

ويقال : ناقةٌ عِبْر أسفارٍ : لغةٌ في عُبْر ، بالضم.

همزة

[ العِبْء ] ، مهموز : الثِّقْل ، والجميع : الأعباء.

و [ فِعْلَة ] ، بالهاء

ر

[ العِبْرَة ] : الاسم من الاعتبار ، قال الله تعالى : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصارِ )[١].

فَعَلٌ ، بفتح الفاء والعين

س

[ العَبَس ] : ما يبس على هُلب [٢] الدابة من البول والبعر. وهو ما يبس على بدن الإنسان من الوسخ ، قال جرير [٣] :


[١]سورة آل عمران : ٣ / ١٣ ، وسورة النور : ٢٤ / ٤٤.

[٢]جاء في اللسان : الهُلْبُ : الشعرُ كلُّه ، وقيل : هو شعرُ الذنب وحدَه.

[٣]ديوانه : (٣٧١) ، من قصيدة يهجو بها البعيث والفرزدق ، والبيت في ذم أم البعيث ، وفي روايته : « في » بدل « مِنْ » و « من » أحسن ، لأن المعنى : أن العبس صار لأم البعيث : أسورة لا هي من عاج ولا من الذبل أي من صدف السلحفاة.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 296
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست