[٢]جاء في اللسان :
الهُلْبُ : الشعرُ كلُّه ، وقيل : هو شعرُ الذنب وحدَه.
[٣]ديوانه : (٣٧١)
، من قصيدة يهجو بها البعيث والفرزدق ، والبيت في ذم أم البعيث ، وفي روايته : «
في » بدل « مِنْ » و « من » أحسن ، لأن المعنى : أن العبس صار لأم البعيث : أسورة
لا هي من عاج ولا من الذبل أي من صدف السلحفاة.
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 7 صفحه : 296