وعَكَّه : أي حبسه ، وإبل معكوكة : محبوسة.
ويقال : عَكَّه بحقه : أي ماطله.
[ عَلَ ] : القومُ إبلَهم : إذا سقوها الشَّربة الثانية.
وعُلَّت الإبل عَلًّا وعَلَلاً فيهما.
وعَلَ الضاربُ المضروبَ : إذا تابع عليه الضرب.
[ عَمَ ] : العموم : نقيض الخصوص.
والعام : ما يستغرق جميع ما يصلح له.
يقال : عَمَ الأمرُ : إذا شَمَل الجماعة.
وعَمَّهم بالعطية وغيرها.
ويقال : ما كنت عمّاً. ولقد عممت عمومة : أي صِرت عَمّاً.
[ عَنَ ] الفرسَ : إذا حبسه بعِنانه.
وعَنَ له عنناً : وعنوناً : إذا عرض وظهر.
وعَنَنْتُ الكتاب عنّاً : بمعنى عنونت.
[ عَجَ ] : العَجُ : رفع الصوت بالدعاء ، يقال : عَجَ القومُ عَجّاً وعجيجاً ، وفي الحديث [١] : « أفضل الحج العَجُ والثَجُّ » فالعَجُ : رفع الصوت بالتلبية ، والثجُّ : صب دم الهدي ، وعَجُ الرعدِ والبعيرِ وغيرهما : صوتهما ، وكذلك : العجيج.
[ عَرَّ ] : عِرار الظليمِ : صوته ، وقال بعضهم : لا يجوز إلا عارُّ الظليمِ ، قال لبيد [٢]
[١]هو من حديث أبي بكر الصديق عند الترمذي : (٨٢٧) ؛ ومن حديثه وابن عمر عند ابن ماجه : ( ٢٨٩٦ ، ٢٩٢٤ ).
[٢]ديوانه : (١٠٣) ، والمقاييس : ( ٤ / ٣٥ ) واللسان والتاج ( عرر ).