[
العَرار ] : شجر طيب الريح
أصفر وهو بهار البَر ، قال [٣] :
[١]قال في اللسان (
عضض ) : « بعيرٌ عاضٌّ : إذا كان يأكل العِضَّ ، وهو في معنى عَضِهٍ » وقال في (
عضه ) : « بعيرٌ عاضهٌ وغَضِهٌ : يرعى العضاه ».
[٢]جاء هذا أيضاً
في التكملة ( عنن ) ، وجاء في اللسان « ... والعَانُّ من صفة الحبال التي
تَعْتَنُّ من صوبك وتقطع عليك طريقك ، يقال : بموضع كذا وكذا عانٌّ يَسْتَنُّ
السَّابِلَةَ » ـ والحبال في هذا النص منه بالحاء المهملة وصوابُهُ : الجبالُ
بالجيم.
[٣]البيت من أبيات
تنسب إلى الصمة بن عبد الله القشيري ، كما في اللسان والتاج ( عرر ، ضمر ) وصحح
الصغاني نسبتها فقال : إنها لجَعْدَة بن معاوية بن حزن العقيلي ، وهي خمسة أبيات
في الحماسة : ( ٢ / ٧٠ ـ ٧١ ) دون عزو ، وستة أبيات في ياقوت ( الضمار ) : ( ٣ /
٤٦٢ ) ، والبيتان فيه ( المنيفة ) : ( ٥ / ٣١٨ ) وهي دون عزو في الموضعين.
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 7 صفحه : 256