نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 6 صفحه : 296
وفي الحديث [١] : « قاتل زيد بن حارثة ـ رحمهالله تعالى ـ يوم مؤتة وبيده راية النبي صَلى الله عَليه
وسلّم وآله [٢] حتى شاط في رماح القوم ».
وشاط : إِذا بطل.
وشاطت الجزور : إِذا اقْتسِمت فلم يبق منها شيءٌ يُقْسَم.
ع
[
شاع ] الحديث شيعوعة : إِذا انتشر.
م
[
شام ]البرقَشَيْماً : إِذا نظر أين يصوِّب قَطْرَهُ.
وشامَ السيفَ : إِذا غمده.
وشامَهُ شَيْماً : إِذا سَلَّه ، وهو من الأضداد.
ن
[
شان ] : الشَّيْن : نقيض الزّين.
فَعِل
بالكسر ، يَفْعَل بالفتح
همزة
[
شاءَ ] الشيءَ مشيئةً [ بالهمز ][٣] : إِذا أراده ، وقد يخفف ، قال الله تعالى : ( أَنْ نَعُودَ فِيها إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ )[٤]. قيل : هو من شعيب على التبعيد و [ الامتناع ][٥] ، لأنه قد علم أن الله لا يشاء عبادة الأوثان ، كما قال تعالى : ( حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي
[٢]تختلف صيغة
الصلاة على الرسول من ناسخ إِلى آخر. وغالباً يظهر فيها الالتزام المذهبي ، وصيغة
الصلاة هنا هي من وضع ناسخ هذه الصفحة من ( س ) وهو كما سبق ليس الناسخ الأول ، وفي
بقية النسخ .. عليهالسلام
» وهي الصيغة التي يستخدمها المؤلف غالباً.
[٣]ما بين المعقوفات
سقط من الأصل ( س ) وأضفناها من بقية النسخ.