responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 746

س

[ رَؤُسَ ] الرجلُ [١] أي صار رئيساً.

ف

[ رَؤُفَ ] : أي صار رؤوفاً.

الزيادة

الإِفعال

م

[ الإِرْآمُ ] : أرأَمْنا الناقةَ : أي عطفناها على رَأْم.

وأرأمْتُ الجرحَ : إِذا داويته حتى يبرأ.

ي

[ الإِرْآءُ ] : أرْأَت الشاةُ : إِذا تَرَبَّد ضرعها لإِنزال اللبن.

وأرأت : استبان حملُها فهي مُرْءٍ. وكذلك نحوها.

وأريته الشيء فرآه ، وأصله : أرأيته فحُذِفت الهمزةُ استخفافاً. قال الله تعالى : ( بِما أَراكَ اللهُ )[٢]. وقرأ ابن عامر : إِذْ يُرَوْنَ الْعَذَابَ [٣] بضم الياء ، والباقون بالفتح. وكلهم قرأ ( يَرَى )[٤] بالياء غير نافع وابن عامر ويعقوب فقرؤوا بالتاء على الخطاب. وقرأ ابن عامر والكسائي لَتُرَوُنَ الْجَحِيمَ [٥] بضم التاء ، وحكى أبو عبيد أنها قراءة علي والحسن ، وقرأ الباقون بفتح التاء ، ولم يختلفوا في فتح الثانية.

التفعيل

س

[ الترئيس ] : رَأّسَه عليهم : أي جعله رئيساً.


[١]« الرجل » في ( ت ) وليست في بقية النسخ.

[٢]سورة النساء : ٤ / ١٠٥ ( إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللهُ ).

[٣]سورة البقرة : ٢ / ١٦٥ ( وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً ). وانظر في قراءتها وقراءة ترى قبلها فتح القدير : ( ١ / ١٤٣ ـ ١٤٤ ).

[٣]سورة البقرة : ٢ / ١٦٥ ( وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً ). وانظر في قراءتها وقراءة ترى قبلها فتح القدير : ( ١ / ١٤٣ ـ ١٤٤ ).

[٤]سورة التكاثر : ١٠٢ / ٥ و ٦ : ( كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ. لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ ). وقراءة الجمهور ( لَتَرَوُنَ ) بالفتح. انظر فتح القدير : ( ٥ / ٤٧٦ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 746
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست