responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 71

العصافير ، الواحدة : دُخَّلة بالهاء. والجمع :

دخاخيل ، قال جرير [١] :

ألا أيها الرَّبْعُ الذي بَانَ أهلُهُ

فساكن واديه حَمَامٌ ودُخَّلُ

 فاعِلَة

ل

[ دَاخِلَةُ ] الإِزار : طرفه الذي يلي الجَسَد.

وفي الحديث [٢] عن النبي عليه‌السلام : « إِذا أرادَ أحدُكم أن يضطجع على فراشِه فَلْيَنْزِعْ داخِلَةَ إِزاره ثم لينفِضْ بها فراشَهُ فإِنه لا يَدْري ما خلفه عَلَيه » ويروى : « صنفة إِزاره ».

فُعَال ، بضم الفاء

ن

[ الدُّخَان ] : مَعْروفٌ ، ويجمع على : الدَّواخِن. قال ابن قتيبة : وكذلك العُثَان يُجْمَعْ على العَواثِن ، ولا يُعْرَف لهما نظير [٣]. ويقال : إِن الدَّواخن : جمع داخِنَة.

و [ فِعَال ] ، بكَسْر الفاء

س

[ دِخَاس ] : يقال : نَعَمٌ دِخَاس : أي كثَير.

ل

[ الدِّخَال ] في الوِرْدِ : أن تَشْرَبَ الإِبلُ ثم


[١]ديوانه (٣٦٦) ، وروايته :

الا ايها الوادي الذي يات اهله

مساكن مغناهم حمام ودخل

[٢]هو من حديث أبي هريرة عند مسلم في الذكر والدعاء ، باب : ما يقول عند النوم ، رقم (٢٧١٤) وأبو داود في الأدب ، باب : ما يقول عند النوم ، رقم (٥٠٥٠).

[٣]وجاء في اللسان ( دخن ، عثن ) أن جمَع دُخانٍ وعُثان على دواخن وعواثن جمع على غير قياس ولا يعرف له نظير ، وانظر غريب الحديث لأبي عبيد : ( ١ / ٣٥٠ )

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 71
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست