responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 698

والرَّويُ على ضربين : مطلق ومقيد.

والرَّويُ : السحابة العظيمة القطرِ ، الشديدةُ الوقعِ.

ويقال : شرب شُرْباً رَوِيّاً : أي مُرْوياً.

و [ فعيلة ] ، بالهاء

ي

[ الرَّويَّةُ ] : النظر والتفكر ، يقال : هي من رَوَّأت في الأمر : إِذا دبرته ، قال :

ولا خيرَ في رأيٍ بغيرِ رويَّةٍ

ولا خيرَ في جهلٍ نعابُ به غَدا

والرَّويَّة : الحاجة ، يقال : لي قِبَلَكَ رويةٌ.

ويقال : بقيتْ من الشيء رَوِيَّةٌ : أي بقية.

فَعْلَى ، بفتح الفاء

ب

[ الرَّوْبى ] : قومٌ رَوْبى : أي خَثْرَى [١] الأنفس. ويقال : بل شربوا من الرائب فسكروا ، قال بشر بن أبي خازم [٢] :

فأمّا تميمٌ تميمُ بنُ مُرٍّ

فألفاهمُ القومُ رَوْبى نياما

 فَعْلاء ، ممدود

ح

[ الرَّوْحاء ] : اسم موضع [٣].

وقصعة رَوْحَاء : قريبة القعر.


[١]يقال فيها خَثْرَى وخُثَرَاء ، انظر اللسان ( خثر ، روب ).

[٢]ديوانه : (١٩٠) ، وقال محققه في شرحه : « رَوْبَى : جمع رائب ، وهو الرجل الذي فترت نَفْسه ، واختلط رأيه وأمره ، من رابَ الرجلُ إِذا تَحَيَّر ».

[٣]الروحاء : من عمل الفُرْعِ ، والفُرْعُ : أكبر أعراض المدينة ، روى ياقوت عن ابن الكلبي قوله : « لما رجع تُبَّع من قتال أهل المدينة يريد مكة نزل بالروحاء فأقام بها وأراح فسماها الروحاء ».

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 698
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست