[ رَمِضَ ] : إِذا أحرقتْهُ الرمضاءُ.
والرَّمَضُ : حر الحجارة ، من شدة حر الشمس ، يقال : أرضٌ رَمِضَةُ الحجارةِ.
والرَّمَضُ : حُرْقَةُ الغيظ ، يقال : رَمِضْتُ لهذا الأمرِ ، ورَمِضْتُ منه.
[ الإِرْماث ] : أرمث الحالبُ : إِذا أبقى في ضَرع الشاة أو الناقة شيئاً من اللبن.
[ الإِرْماد ] : أرمَدَه الله فَرَمِد.
وأَرْمَده : أي أهلكه.
والإِرْماد : الإِضراع.
[ الإِرْماس ] : قال بعضهم : أرمست الرجل مثل رَمَسْتُه : إِذا دفنتُهُ.
[ الإِرْماضُ ] : أرمضهُ الأمرُ : أي أحرقه.
وأرمضته الرمضاءُ : أي أحرقته.
[ الإِرْماك ] : أرمكه بالمكان فرمك : أي أقام.
[ الإِرْمال ] : المُرْمِلُ : الذي فني زاده ، وفي حديث إِبراهيم : « إِذا ساق الرجل هدياً فأرمل فلا بأس أن يشرب من لبن هَدْيه » [١].
قال أبو زيد : أرمل الرجل : إِذا ذهب طعامه في سفرٍ أو حضر.
وأرملتُ الحصيرَ : أي شَقَقتُه ، قال [٢] :
[١]لم نعثر عليه.
[٢]البيت في اللسان ( رمل ) دون عزو ، وروايته : « إذ لا يزال ».