responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 637

وابن مسعود والشعبي ومجاهد. قال ابن عباس : أي لتركبَنَ يا محمد حالاً بعد حال. وقال ابن مسعود : لتركبَنَ السماء حالاً بعد حال ، تكون ( كَالْمُهْلِ ) ، ومرة ( كَالدِّهانِ ) وتتفطر وتنشق.

وقيل : هو خطاب للإِنسان : أي لتركبن حالاً بعد حال من صحة وسُقم ، وشباب وهرم. وقرأ الباقون بضم الباء ، وهي قراءةُ الحسن قال : يعني الناس : أي تركبون حالاً بعد حال ، وهي اختيار أبي عبيد : قال : لأن المعنى بالناس أشبهُ منه بالنبي ، لأنه تقدم ذكرهم ثم خاطبهم.

ورَكِبَ البعيرُ ركباً : إِذا كانت إِحدى ركبتيه أعظم من الأخرى ، والنعت منه أركب.

ن

[ رَكِنَ ] : الرُّكون : السكون ، يقال : رَكِنَ إِليه ركوناً ، قال الله تعالى : ( وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا )[١].

فَعُلَ يَفْعُل ، بالضم فيهما

ن

[ رَكُنَ ] : رجل ركين : أي وقور.

الزيادة

الإِفعال

ب

[ الإِركاب ] : أركبَهُ الدابةَ فركِبَ.

وأركب المهرُ : إِذا حان له أن يركب.

ز

[ الإِركاز ] : أركز الرجلُ : إِذا أصاب رِكازاً[٢].

س

[ الإِركاس ] : أركسه : أي رده مقلوباً على رأسه ، قال الله تعالى : أُرْكِسُوا


[١]سورة هود : ١١ / ١١٣.

[٢]الرِّكازُ : الكنز كما سبق.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 637
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست