نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 4 صفحه : 572
ف
[
الاسترعاف ] : استرعفَ : أي تقدم.
ل
[
الاسترعال ] : المسترعِلُ : الذي يخرج في الرعيل
من الخيل ، قال تأبط
شراً [١] :
متى تبغني ما
دمْتُ حيّاً مُسَلِّماً
تجدني مع
المسترعِل المتعبهلِ
المتعبهل : الذي
لا يُمنع مما شاء.
ي
[
الاسترعاء ] : استرعاه الشيءَ : أي استحفظه. يقال : « من استرعى
الذئب ظلم » [٢].
التفعل
ث
[
التَّرَعُّثُ ] : ترعثت المرأة : إِذا تقرطت.
الافعِلَال
وي
[
الارعواء ] : يقال : ارعوى عنه : أي كفَّ ، قال عدي بن زيد [٣] :
فارعوى قلبُه
وقالَ فما
غبطةُ حيٍّ
إِلى المماتِ يصير
ويقال : إِن
أصله : ارعوو بواوين ، من الرعو. وهو الكف ، فسكنت الواو الآخرة وقلبت ألفاً
لانفتاح ما قبلها.
الفَعلَلة
[١]البيت له في
اللسان ( رعل ، عبهل ) ، والرعيل : القطعة المتقدمة من الخيل وتقال لغيرها ،
والمتعبهل : الممتنع الذي لا يُمْنع.
[٢]انظر مجمع
الأمثال : المثل رقم (٤٠٢٧) ج ( ٢ / ٣٠٢ ).
[٣]في ( ل ٢ ) : «
قال ابن دريد » ، وفي ( ك ) : « قال ابن زيد » وهو خطأ ، والبيت لعدي بن زيد
العِباديّ من قصيدته المشهورة ، انظر ديوانه. وانظر : الشعر والشعراء : ( ١١١ ـ ١١٢
) ، والأغاني : ( ٢ / ١٣٨ ـ ١٣٩ ) ضمن ترجمته المطولة ، وشرح شواهد المغني : ( ٤٦٩
ـ ٤٧٠ ).
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 4 صفحه : 572