responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 571

والحمار يراعي الحميرَ : أي يرعى معها.

الافتعال

ج

[ الارتعاج ] : ارتعج البرقُ : أي تتابع في لمعانه واضطرابه.

وارتعج مالُه : أي كثر.

وارتعج الوادي : أي امتلأ.

د

[ الارتعادُ ] : ارتعد : أي اضطرب ، من الرِّعْدة.

ش

[ الارْتعاش ] : الاضطراب.

ص

[ الارتعاص ] : ارتعصت الحيةُ : تَلَوَّت ، قال العجاج [١] :

أصبحتُ لا أسعى إِلى داعِيَّهْ

إِلا ارتعاصاً كارتعاص الحيَّهْ

وارتعص الجدي : وثب وتلوَّى من النشاط.

ي

[ الارتعاء ] : ارتعى البعيرُ ، ورعى : بمعنى.

وقرأ نافع وابن كثير : يَرْتَعِ وَيَلْعَبْ [٢] بكسر العين : نافع بالياء ، وابن كثير بالنون فقيل : معنى قراءة نافع : أي يرعى ويتصرف ، وكذلك تفسير قراءة ابن كثير ؛ وفسرت أيضاً على معنى نتحافظ ويرعى بعضنا بعض.

الاستفعال


[١]ديوانه : ( ٢ / ١٦٨ ) ، وروايته ورواية المراجع التالية « إنِّي لا أسعى ... » ، انظر اللسان والتكملة والتاج ( رعص ). قال في التكملة : وبينهما بيت ساقط وهو :

في رغبة أو رهبة مخشية

وهما كما ذكر في الديوان.

[٢]سورة يوسف : ١٢ / ١٢ ( أَرْسِلْهُ مَعَنا غَداً يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ ) وانظر في قراءتها فتح القدير : ( ٣ / ٨ ). ومعنى نتحافظ ويرعى بعضنا بعضاً هي في قراءة من قرأ بالنون ذكرها الشوكاني عن القتيبي.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 571
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست