يا مروَ إِنَّ مطيتي محبوسةٌ
تَرْجُو الحِباءَ ورَبُّها لم يَيْأَسِ
أراد : يا مروان [ فرخَّم ][١].
وقد رخمت الشعراء في غير النداء اضطراراً كقوله [٢] :
أَلا أَضْحَتْ حِبالكُم رماما
وأضحَتْ عنك شاسعةً أُماما
أراد : أُمامة.
[ الارتخاص ] : ارْتَخَصَ الشيءَ : أي اشتراه رخيصاً.
[ الاسترخاص ] : استرخص الشيءَ : أي عده رخيصاً.
[ الاسترخاء ] : أرخيته فاسترخى.
واسترخى به الأمرُ : نقيض اشتد.
واسترخت به حالُه : إِذا حسنت حاله ، قال [٣] :
فأبَّل واسترخَتْ به الحالُ بعد ما
أَسَافَ ولو لا سَعْيُنا لم يُؤَبِّلِ
أَبَّل الرجل : إِذا كثرت إِبله.
[١]ليست في الأصل ( س ) وهي في ( ت ) بين السطرين وبعدها ( صح ) وفي بقية النسخ أصل.
[٢]البيت لجرير ، ديوانه ط. دار صادر (٤٠٦) ، وانظر أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك : ( ٣ / ١١٠ ).
[٣]البيت لطفيل الغنوي ، ديوانه : (٧١) ، وهو في اللسان ( أبل ، رخا ) ورواية صدره :
فأبل واسترخي به الخطب