[١]سورة الحج : ٢٢
/ ٥ (
وَتَرَى الْأَرْضَ هامِدَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ
وَرَبَتْ )
وسورة فصلت : ٤١ / ٣٩ (
وَمِنْ آياتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خاشِعَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا
الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ )
وقراءتهما ربأت هي قراءة أبي جعفر يزيد بن القعقاع وخالد بن إلياس ـ انظر فتح
القدير : ( ٣ / ٤٢٣ ) ـ وقراءة الجمهور : (
وَرَبَتْ ).
وانظر فتح القدير أيضاً : ( ٤ / ٥٠٤ ).
[٢]هو : يعقوب بن
إسحاق ، كنيته : أبو يوسف ، ويعرف بابن السِّكِّيت ( ١٨٦ ـ ٢٤٤ ه / ٨٠٢ ـ ٨٥٨ م ).
، إمام في اللغة والأدب من كتبه ( إصلاح المنطق ـ ط ) و ( الألفاظ ـ ط ) و ( القلب
والإبدال ـ ط ) وشرحُ عددٍ من دواوين الشعراء :
[٣]في ( م ) : « ما
ربأت يوماً ظننته » وفي ( د ) : « ما ربأت به أي ظنيته » ، والصواب ما أثبتناه من الأصل
( س ) والنسخ الأخرى.