[
الرَّقْراقَةُ ] ، بالقاف : المرأة التي كأن الماء يجري على وجهها ، من نعيمها.
ك
[
الرَّكْراكَةُ ] من النساءَ : العظيمة العجيزة والفخذين.
فَعْلَلَان
، بفتح الفاء واللام
ح
[
رَحْرَحَان ] ، بالحاء : اسم
مكان ، قال عباس بن مرداس [٢] :
[١]هو : النابغة
الجعدي قيس بن عبد الله الجعدي العامري ، شاعر فحل ، مُخَضرم عاش طويلاً ، وأسلم
وحضر صفين مع علي ، ونزل الكوفة ، ورحل إلى أصبهان وفيها مات نحو : ( ٥٠ ه ٦٧٠ م )
، وبيته هذا في اللسان والتاج ( رصص ) والرواية فيهما « غشاء » ، وللجعدي تراجم
كثيرة ، انظر الشعر والشعراء : ( ١٥٨ ـ ١٦٤ ) ، وطبقات فحول الشعراء : (١٠٣) ،
والأغاني : ( ٥ / ١ ـ ٣٢ ).
[٢]البيت له في
معجم البلدان لياقوت : ( ٣ / ١٦ ) ورواية عجزه فيه :
واوحشن الا رحر حان فراكسا
وجاء في الأغاني : ( ١٤ / ٣٠٠
) قوله : « وبيت العباس ، مصراعه الثاني :
توهمت منه رحر حان فراكسا
وغيَّره يزيد بن معاوية فقال
:
وقفت به يوما الى الليل حابسا
والعباس بن مرداس السلمي : فارس
شاعر شديد العارضة سيد في قومه مخضرم أسلم بعد الفتح فكان من المؤلفة قلوبهم أعطاه
الرسول صلىاللهعليهوسلم ليتألفه ولكنه غضب لتفضيل عيينة بن حصن والأقرع بن حابس
، توفي نحو : سنة ( ١٨ ه نحو ٦٣٩ م ) ( وله تراجم كثيرة في المراجع ) ، انظر
خزانة الأدب : ( ١ / ٧٣ ) ، والشعر والشعراء : ( ٤٦٧ ـ ٤٧٠ ) ، والأغاني : ( ١٤ /
٣٠٢ ـ ٣٢٠ ).
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 4 صفحه : 375