أي : ببعير ضخم.
[ الرَّعْراعُ ] : شاب رعراع : أي متحرك ، والجمع : رَعَارع.
ورعْراعُ الناسِ : مثل رعاعهم ، وهم صغار الناس وسفِلَتُهم.
[ الرَّفْرافُ ] : الظليم يرفرف جناحيه في طيرانه : أي يحرك ثم يعدو.
[ الرَّقْرَاقُ ] : رَقْراق السَّراب : ما ترقرق منه : أي جاء وذهب ، وكُلُّ شيء له تلألؤ فهو رقراق.
[ الرَّمْرامُ ] : حشيش الربيع ، قال الطرماح [١] :
هَلْ غَيْرُ دارٍ بَكَرَتْ رِيحُها
تَسْتَنُّ في جَائِلِ رَمْرَامِها
ويقال : إِن الرَّمْرَام عُشْبة شديدة الخضرة ، لها زهر أصفر.
وقال بعضهم : الرَّمْرام : نبت أغبر يُشْفَى به لدغ العقرب.
[ الرَّجْراجة ] : كتيبة رَجْراجة : تمخض ولا تكاد تسير لكثرتها ، قال ابن الأسلت [٢] :
بَيْنَ يَدَي رَجراجةٍ فَخْمَةٍ
ذاتِ عَرانينَ ودُفَّاعِ
وجارية رَجْراجةٌ : يترجرج لحمها.
[ الرَّصْراصَةُ ] : الأرض الصُّلبة.
قال الخليل [٣] : الرَّصْراصة : حجارة
[١]ديوانه تحقيق الدكتور عزة حسن : (٤٣٩) ، واللسان ( رمم ).
[٢]هو : أبو قيس صيفي بن عامر الأسلت الأوسي ، شاعر حكيم جاهلي ، أدرك الإسلام ، ومات قبل أن يسلم ، ترجم له ابن سعد في الطبقات : ( ٤ / ٣٨٣ ـ ٣٨٥ ).
[٣]قول الخليل في المقاييس : ( ٢ / ٣٧٤ ).