responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 122

ويقولون للميت : دُعِيَ فلانٌ فأجاب. ومن ذلك قيل في العبارة [١] فيمن يرى أنه يدعوه داعٍ مجهولٌ في النوم فيجيبه : إِنَّه مَوْتُهُ.

فعَل ، يفعَل ، بالفتح فيهما

ب

[ الدُّعَابة ] : المُزاحُ. وفي كتاب معاويةَ إِلى عَلِيٍ : أما بعد ، فأنت رجل ذو دُعابة.

وكان علي رضي‌الله‌عنه ربما مزح مزحاً لا يعدو الصواب. قيل : إِنه مَدَّ يوماً إِحدى رجليه فشبهها كل من أصحابه برجل رجل. فمد رجله الأخرى وقال : لا بل ما أشبه هذه بهذه.

ث

معجمة بثلاث

[ الدُّعَاثَةُ ] : قال الأموي : أول المرض : الدَّعث. وقد دُعِث الرجل : إِذا مرض أول ما يمرض.

ز

[ الدَّعز ] : الدفع.

ويقال : الدَّعْزُ : الجماع. يقال : بات يدعَزُها.

س

[ الدَّعْسُ ] : الطعن. دعسه بالرمح دَعْساً.

والدَّعْسُ : شدة الوطء.

والدَّعْسُ : كناية عن النكاح.

ض

[ الدَّعْضُ ] : يقال : إِن الدعض ، بالضاد معجمة : النكاح.

ق

[ دَعْقُ ] الطريق : كَثْرَةُ الْوَطْء عليه.

ويقال : شَلَّ إِبله دعقاً : إِذا طَرَدَهَا طرداً شديداً.


[١]أي تعبير الرؤيا.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست