والطرفان المتضايفان
في كلّ شأن متكافئان
فى الجنس والنوع وفي الشخصيه
كذاك في القوة والفعليه
كذلك العموم والخصوص
والحكم فى أشباهها منصوص
والاتصال في الزمان يجدي
فى السبق واللحوق منه عندي
وليس للواجب في صفاته
مقولة أصلا لقدس ذاته
بل الاضافيات عنوانيّه
ليست من الاعراض الامكانيه