responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 3  صفحه : 34

99-/4910 _6- ابْنُ شَهْرَ آشُوبٍ:عَنِ الْبَاقِرِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ) ،فِي قَوْلِهِ: وَ يَسْتَنْبِئُونَكَ أَ حَقٌّ هُوَ ،قَالَ:«يَسْأَلُونَكَ-يَا مُحَمَّدُ-عَلِيٌّ وَصِيُّكَ؟قُلْ:إِي وَ رَبِّي إِنَّهُ لَوَصِيِّي».

/4911 _7-علي بن إبراهيم:قوله تعالى: وَ لَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ آل محمّد حقهم مٰا فِي الْأَرْضِ جميعا لاَفْتَدَتْ بِهِ في ذلك الوقت،يعني الرجعة.

99-/4912 _8- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ:فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: وَ أَسَرُّوا النَّدٰامَةَ لَمّٰا رَأَوُا الْعَذٰابَ وَ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَ هُمْ لاٰ يُظْلَمُونَ ،قَالَ:حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ،قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ،عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ،عَنْ صَالِحِ بْنِ أَبِي حَمَّادٍ [1]،عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُوسَى الْخَشَّابِ،عَنْ رَجُلٍ،عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى،عَمَّنْ رَوَاهُ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)، قَالَ: سُئِلَ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى: وَ أَسَرُّوا النَّدٰامَةَ لَمّٰا رَأَوُا الْعَذٰابَ ،قَالَ:قِيلَ لَهُ:مَا يَنْفَعُهُمْ إِسْرَارُ النَّدَامَةِ وَ هُمْ فِي الْعَذَابِ؟قَالَ:«كَرِهُوا شَمَاتَةَ الْأَعْدَاءِ».

الْعَيَّاشِيُّ:عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى،عَمَّنْ رَوَاهُ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ:سُئِلَ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ: وَ أَسَرُّوا النَّدٰامَةَ لَمّٰا رَأَوُا الْعَذٰابَ وَ ذَكَرَ الْحَدِيثَ [2].

قوله تعالى:

أَلاٰ إِنَّ لِلّٰهِ مٰا فِي السَّمٰاوٰاتِ وَ الْأَرْضِ أَلاٰ إِنَّ وَعْدَ اللّٰهِ حَقٌّ وَ لٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاٰ يَعْلَمُونَ* هُوَ يُحيِي وَ يُمِيتُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ -إلى قوله تعالى- فَبِذٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمّٰا يَجْمَعُونَ [55-58] /4913 _1-علي بن إبراهيم:في قوله تعالى: أَلاٰ إِنَّ لِلّٰهِ مٰا فِي السَّمٰاوٰاتِ وَ الْأَرْضِ أَلاٰ إِنَّ وَعْدَ اللّٰهِ حَقٌّ وَ لٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاٰ يَعْلَمُونَ* هُوَ يُحيِي وَ يُمِيتُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ أنّه محكم. قال:ثم قال: يٰا أَيُّهَا النّٰاسُ قَدْ جٰاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ شِفٰاءٌ لِمٰا فِي الصُّدُورِ وَ هُدىً وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ،قال:رسول اللّه(صلّى اللّه عليه و آله) و القرآن. ثم قال: قُلْ لهم يا محمد بِفَضْلِ اللّٰهِ وَ بِرَحْمَتِهِ [قال:الفضل رسول اللّه(صلّى اللّه عليه و آله)،و رحمته أمير المؤمنين(عليه السلام)] فَبِذٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا ،قال:فليفرح شيعتنا هُوَ خَيْرٌ مِمّٰا أعطوا أعداؤنا من الذهب


_6) -المناقب 3:61،شواهد التزيل 1:363/267 و 364.
_7) -تفسير القمّيّ 1:313.
_8) -تفسير القمّيّ 1:313.
_1) -تفسير القمّيّ 1:313.

[1] في المصدر:صالح بن أبي عمّار،و هو خطأ حسبما أشار له في معجم رجال الحديث 9:54.

[2] تفسير العيّاشي 2:26/123.

نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 3  صفحه : 34
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست