responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 1  صفحه : 19

99-/50 _20- وَ عَنْ عَلِيٍّ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «وَ عَلَيْكَ بِكِتَابِ اللَّهِ،فَإِنَّهُ الْحَبْلُ الْمَتِينُ،وَ النُّورُ الْمُبِينُ،وَ الشِّفَاءُ النَّافِعُ، [وَ الرَّأْيُ النَّافِعُ]،وَ الْعِصْمَةُ لِلْمُتَمَسِّكِ،وَ النَّجَاةُ لِلْمُتَعَلِّقِ،لاَ يَعْوَجُّ فَيُقَامَ [1] وَ لاَ يَزِيعُ فَيُسْتَعْتَبَ، [2]وَ لاَ يُخْلِقُهُ [3]كَثْرَةُ الرَّدِّ وَ وُلُوجُ السَّمْعِ،مَنْ قَالَ بِهِ صَدَقَ،وَ مَنْ عَمِلَ بِهِ سَبَقَ».

99-/51 _21- وَ عَنْهُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «الْقُرْآنُ ظَاهِرُهُ أَنِيقٌ،وَ بَاطِنُهُ عَمِيقٌ،لاَ تَفْنَى عَجَائِبُهُ،وَ لاَ تَنْقَضِي غَرَائِبُهُ،وَ لاَ تُكْشَفُ الظُّلُمَاتُ إِلاَّ بِهِ».

99-/52 _22- وَ عَنْ أَنَسٍ،قَالَ:قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «يَا بُنَيَّ،لاَ تَغْفُلْ عَنْ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ-إِذَا أَصْبَحْتَ، وَ إِذَا أَمْسَيْتَ-فَإِنَّ الْقُرْآنَ يُحْيِي الْقَلْبَ الْمَيِّتَ،وَ يَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَ الْمُنْكَرِ».

99-/53 _23- الشَّيْخُ فِي(التَّهْذِيبِ):بِإِسْنَادِهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ فَضَّالٍ،عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ،[عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى] [4]،عَنْ غِيَاثِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ،عَنْ أَبِيهِ،عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ)قَالَ: «ثَلاَثٌ يَذْهَبْنَ بِالْبَلْغَمِ،وَ يَزِدْنَ فِي الْحِفْظِ:اَلسِّوَاكُ،وَ الصَّوْمُ،وَ قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ».


_20) -ربيع الأبرار 2:80.
_21) -ربيع الأبرار 2:80.
_22) -ربيع الأبرار 2:78.
_23) -التّهذيب 4:545/191.

[1] في«ط»:فيقوّم.

[2] الإستيعاب:طلبك إلى المسيء الرجوع عن إساءته.«لسان العرب-عتب-1:577».

[3] خلق الثوب:إذا بلي فهو خلق بفتحتين.«مجمع البحرين-خلق-5:158».

[4] أثبتناه من المصدر.راجع رجال الطوسيّ:4/488،جامع الرواة:658.

نام کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 1  صفحه : 19
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست