و ورد بالمعنى الأول
قول النبي ص طهور إناء أحدكم إذا ولغ فيه الكلب أن يغسله سبعا.
و بالمعنى الثاني أو ما يشمله و الأول
قوله ص جعلت لي الأرض مسجدا و ترابها طهورا.
و بما يشملهما و الأخيرين
قوله ص و قد سئل عن الوضوء بماء البحر هو الطهور ماؤه الحل ميتته.
و بالمعنى الثالث
قول أمير المؤمنين ص النورة طهور.
و بالمعنى الرابع أو ما يشمله و الأول
قوله ع غسل الثياب يذهب الهم و الحزن و هو طهور للصلاة.
و رجز الشيطان وسوسته و أريد به هاهنا الاحتلام يدل عليه ما ورد في سبب نزولها كما يأتي