[1]
المرسن: الأنف. و الصدع: الفتيّ الشاب القويّ من الأوعال و الظباء. و الشعب
(بالتحريك): تباعد ما بين القرنين فهو وصف بالمصدر. و سكن للضرور.
[2] الرمح
السلب (ككتف): الطويل و الجمع سلب (بضمتين). قال الشاعر:
و من ربط الجحاش فان فينا
قنا سلبا و أفراسا حسانا
و يجوز فيه
التخفيف بتسكين عينه كما هنا.
[3] العنجوج:
الرائع من الخيل. و الأشق: الطويل. و الصمع في الكعوب: لطاقتها و استواؤها.
[4] اللام:
الشديد من كل شيء، و من الحوافر: أشدّها. يريد: على حافر شديد صلب. و الأشعر: ما
استدار بالحافر من منتهى الجلد حيث تنبت الشعيرات حول الحافر. و القعب: القدح
الصغير يشبه به الحافر.
[5] الحوامي:
ميامن الفرس و مياسره. و النسر: لحمة صلبة في باطن الحافر كأنها حصاة أو نواة. و
القسب: تمر يابس يتفتت في الفم صلب النواة.
[6] الأنساء:
جمع نسا و هو عرق يخرج من الورك فيستبطن الفخذين ثم يمرّ بالعرقوب حتى يبلغ
الحافر. و فرس شنج النسا: متقبضه، و هو مدح له. و جرشع الجنب: منتفخة.
[7]
الشراسيف: أطراف أضلاع الصدر التي تشرف على البطن. و المنقب (كمقعد): الموضع الذي
ينقبه البيطار من بطن الدابة. و القنب:
جراب قضيب
الدابة.
[8] يقال:
فرس عتيد: شديد الخلق معدّ للجري. و التقريب: ضرب من العدو، و هو أن يرفع يديه معا
و يضعهما معا و هو دون الإحضار. و العقب: الجري يجيء بعد الجري الأوّل.
[9] الموقفان
من الفرس: نقرتا الخاصرة على رأس الكلية. و العجب: أصل الذنب عند رأس العصعص.
[10] البركة:
الصدر. و اللهب: شعر الذنب. و في الأصول: «اللهب» و هو تحريف.