و هي قصيدة طويلة أوّلها:

صوت‌

و فيها مما يغنّى فيه:

غنّاه إسحاق، و لحنه ثاني ثقيل [بالوسطى‌] [4].

وفد على بعض خلفاء بني أمية بشعر فوصله:

أخبرنا الحرميّ قال حدّثنا الزّبير عن عمّه قال:

وفد حميد بن ثور على بعض خلفاء بني أميّة؛ فقال له: ما جاء بك؟ فقال:

فوصله و صرفه شاكرا.

[2] المحلال: التي يكثر الناس الحلول بها. قال ابن سيده: و عندي أنها تحل الناس كثيرا؛ لأن مفعالا إنما هي في معنى فاعل لا في معنى مفعول.

[3] الأبرق: أرض غليظة واسعة مختلطة بحجارة و رمل. و المراد به هنا موضع بعينه.

[4] زيادة عن س، م.

[5] الأقراب: جمع قرب (بالضم و بضمتين) و هو الخاصرة، و قيل: القرب من لدن الشاكلة إلى مراقّ البطن. و في «التهذيب»: فرس لاحق الأقراب، يجمعونه و إنما له قربان لسعته؛ كما يقال: شاة ضخمة الخواصر، و إنما لها خاصرتان. (انظر «اللسان» مادة قرب).

[6] كذا في أكثر الأصول. و النص: أقصى السير. و الذميل: السير اللين. و في ء، ط: «فسبت». و السبت: ضرب من سير للإبل.