غنّاه يونس
ثاني ثقيل بالوسطى في مجراها عن الهشامي.
هذه سبعة أصوات
قد مضت و هي المعروفة بالزيانب. و من الناس من يجعلها ثمانية، و يزيد فيها لحن
يونس في:
تصابيت أم هاجت لك الشوق زينب
و ليس هذا
منها؛ و إن كان ليونس لحنه، فإنّ/ شعره لحجيّة بن المضرّب الكنديّ، و قد كتب في
موضع آخر؛ و إنّما الزيانب في شعر ابن رهيمة. و منهم من يعدّها تسعة و يضيف إليها: