حدّثني
اليزيديّ عن عمه إسماعيل بن محمد بن أبي محمد قال.
قلت لأبي
العتاهية و قد جاءنا:/ يا أبا إسحاق، شعرك كلّه حسن عجيب، و لقد مرّت بي منذ أيام
أبيات لك استحسنتها جدّا؛ و ذلك أنها مقلوبة أيضا، فأواخرها كأنها رأسها، لو كتبها
الإنسان إلى صديق له كتابا و اللّه لقد كان حسنا أرفع ما يكون شعرا. قال: و ما هي؟
قلت: