[3]
ليس هذا البيت تاليا لسابقه في «الديوان» فهو البيت الثالث و
الثلاثون، و ما قبله هو البيت السابع في القصيدة. و لهذا نشير إلى أن الخطاب في
ترجعي لناقته الواردة في بيت سابق لم يذكر هنا و هو:
أقول للحرف لما أن
شكت أصلا
مت السفار و أفني فيها الرحل
(الحرف: الناقة الضامرة الصلبة. و مت: مد. و السفار:
حديدة توضع على أنف البعير مكان الحكمة من الفرس. و الني. الشحم).
[6]
القصيدة في «الديوان من ص 32 إلى 36» و عدد أبياتها اثنان و أربعون و الأبيات التي جاءت
هنا سبقت مع الخبر في «الأغاني 11/ 23» و ما بعدها.
و المعنق مصدر ميمي من
أعنق: سار سيرا سريعا أو هو مكان أي المكان الذي أعنقت منه.
[7]
الجداية بكسر الجيم و فتحها: الغزالة،
و قال الأصمعي: هي بمنزلة العناق من الغنم. و التومة (بضم التاء): حبة تعمل من
الفضة كاللؤلؤة. و في س «حسن المعلق ترتجيه».
[8]
في «الديوان 33» شربوا الغبوق من الطلاء المعرق (و المعرق بصيغة اسم
المفعول من أعرقت الكأس و عرقّها «بالتشديد» إذا أقللت ماءها، و في «الأغاني 11: 24 من طبعة دار الكتب»: شربوا الغبوق من الرحيق
المعرق. و يراد بالمعتق هنا بصيغة اسم الفاعل:
التي صارت ذات عتق أي
قدم، و هي المعتقة.
[9]
في «الديوان 33 و الأغاني 11/ 24 من طبعة دار الكتب و اللسان»
(فرج): كل نجيبة بدل شملة. و الشملة: الناقلة الخفيفة. و المقذ:
ما بين الأذنين من خلف،
و الجمل المنوق: المذلل الذي أحسنت رياضته.
[10]
في «الديوان» بركت بدل: و جثت و في س: كالثقيل بدل كالنفيل جميع
نفيلة و هي رقعة النعل. و المطرق: الذي وضع بعضه فوق بعض.
[11]
بالنسخ: لم تلحق و ما أثبتناه من «الديوان 33 و الأغاني 11/ 24
من طبعة دار الكتب» أي لم تغب.