قال: و تزوّج نديم لأبي
شراعة يقال له بيّان [6] امرأة، فاتفق عرسه في ليلة طلّق فيها أبو شراعة امرأته،
فعوتب في ذلك، و قيل: بات بيّان عروسا، و بتّ عزبا، فقال في ذلك:
[2]
كذا في ف: و معناه الذي يجري السحاب
ليلا و هو اللّه، و في س، ب «المثري. و قد يكون المراد بالمسري. السحاب نفسه، فمن أسمائه
سارية، و يلاحظ في قوله «نعم صديق» أنه لم يجر على المقياس في فاعل نعم و بئس.
[3]
كذا في ف و في س، ب «ماء الحياة» بدل «ماء الحياء».
[4]
كذا في ف و في س، ب «موكب» بدل «مركب». و في ه، هج «تبعة» بتشديد الباء.