[3] رث
القوى: ضعيفها. و البرم هنا: الضجر الملول. و الرعديدة: الجبان يرعد عند القتال
جبنا. و الفرق: الفزع الشديد الخوف.
[4] في
«الأصول»: «ليمدحوك» و لا يستقيم بها الكلام.
[5] كذا في
«ج». و هو يريد أن الممدوح ساد العراق فصلحت حال الناس بسيادته و كان حالهم حين
ساده في اضطراب و فوضى. و في «سائر الأصول»: «و حال الناس» بالواو.