responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر    جلد : 1  صفحه : 427

- مفعل نحو: «امرأة مهذر».

- مفعيل نحو: «امرأة معطير».

- فعل نحو: «روضة أنف» (لم ترع).

- فاعل نحو: «امرأة عاقر».

- فعل نحو: «بنت ثلث» (أي ثالثة).

- فعل نحو: «أرض قفر».

هذا هو الجانب الصرفيّ، أمّا الجانب السياقي فيظهر من خلال معرفة الموصوف.

و أحيانا يجتمع السياق و الجانب الصرفيّ في الأداء نحو: «امرأة مرضعة» [1].

و أحيانا ينفرد السياق عن الاعتبار الصرفيّ، حين يكتسب المضاف التأنيث من المضاف إليه، نحو:

و تشرق بالقول الذي قد أذعته‌

كما شرقت صدر القناة من الدم‌

حيث أنت «الصدر» لإضافته إلى «القناة» [2].

ج- الوسيلة العرفيّة الاجتماعيّة:

و هي الأسماء التي اكتسبت تأنيثها من العرف الاجتماعي، لا من طبيعة نظامها اللغويّ و هي على نوعين:

1- الأسماء المؤنّثة مجازا، نحو: «يد»، و «شمس»، و «دار».

راجع: ما يذكر و ما يؤنّث.

2- الصفات الخاصة بالنساء، نحو:

«حائض»، و «طامث»، و «مرضع»، و «مطفل».

د- الوسيلة الدلاليّة:

و هي أسماء تذكر و تؤنّث في آن، نحو: الطاغوت في الآية يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ، وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ‌ [1] «فهو هنا مذكّر لأنّه يعني «الشيطان»، و في الآية وَ الَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوها [2] فهي مؤنثة لأنّها تعني الآلهة.

الوصل‌

هو، في اللغة، مصدر وصل الشي‌ء بالشي‌ء: ضمّه إليه و جمعه.

و هو، في الاصطلاح، عدم قطع النطق عند آخر الكلمة، أي ظهور الحركة، و هو أيضا: همزة الوصل.

راجع همزة الوصل.

الوصلة

هي، في اللغة، ما يربط بين شيئين.


[1] هذه الحالة تدلّ على أن الإرضاع حاصل في الزمن المتحدث عنه، أي إنّ المرأة في حال الإرضاع، و يمكن أن يحلّ محل «مرضعة» الفعل المضارع، فيقال: «امرأة ترضع».

[2] و يحصل مثل هذا إذا كانت الصفة كثيرة في الرجال، و ساعد السياق على حذف التاء، نحو: «مريم عضو في المجلس النيابيّ» و «زينب وكيلنا في المحكمة».

1 النساء: 60.

2 الزمر: 25.

نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر    جلد : 1  صفحه : 427
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست