responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر    جلد : 1  صفحه : 382

راجع: المصدر، الرقم 2.

المصدر المجرّد الرباعيّ‌

هو، في الاصطلاح، المصدر الرباعيّ.

راجع: المصدر، الرقم 2.

المصدر المحض‌

هو، في الاصطلاح، الذي يدلّ على معنى مجرّد، غير مبدوء بميم زائدة، و غير منته بياء مشدّدة زائدة بعدها تاء تأنيث مربوطة، نحو: «علم»، و «نوم»، و «تقدّم».

المصدر المختصّ‌

1- تعريفه:

هو، في الاصطلاح، الذي يدلّ على معنى مجرّد مع زيادة تأتي من خارج لفظه بالإضافة أو الوصف، للدلالة على النوع أو العدد، أو الوصف، نحو:

«سرت سير العقلاء»، و «ضربت اللصّ ضربات»، و «احترمت والدي احتراما عظيما». و يسمّى أيضا: المصدر المبيّن.

و يقابله: المصدر المبهم.

راجع: المصدر المبهم.

2- أقسامه:

المصدر المبيّن للنوع، و المصدر المبيّن للعدد، و المصدر المبيّن للنوع و العدد.

3- ملاحظة: يمكن تثنية المصدر المختصّ و جمعه، و يختصّ أيضا ب «أل» العهديّة، نحو: «قمت القيام»، أي: الذي تعهد، و «أل» الجنسيّة، نحو: «نهضت النهوض»، أي: الجنس و التنكير.

المصدر المختلس‌

هو، في الاصطلاح، المصدر القياسيّ.

راجع: المصدر القياسيّ.

مصدر المرّة

1- تعريفه:

هو، في الاصطلاح، ما يدلّ على حدوث الفعل مبيّنا عدد مراته، نحو: «فرح الطفل فرحة». و يسمّى أيضا:

اسم المرّة، و مصدر العدد، و المصدر العدديّ، و المرّة، و الوحدة، و الواحدة، و المرّة الواحدة، و الفعلة، و المصدر الدالّ على المرّة.

2- صياغته:

يصاغ من الثلاثيّ على وزن «فعلة»، نحو: «وقف وقفة». و إذا كان مصدر الثلاثيّ مختوما في الأصل بتاء، يؤتى بعده بما يبيّن العدد للدلالة على مصدر المرّة، نحو: «زرت زيارة واحدة» و يصاغ ممّا فوق الثلاثيّ بزيادة تاء مربوطة على مصدره، نحو: «أكرم- إكرام- إكرامة».

و إذا كان المصدر مختوما بتاء مربوطة، يؤتى بعده بما يبيّن العدد للدلالة على مصدر المرّة، نحو: «قابلته مقابلة واحدة».

المصدر المزيد

هو، في الاصطلاح، المأخوذ من مزيد الثلاثيّ، نحو: «إكرام» (من أكرم).

راجع: المصدر، الرقم 2.

نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر    جلد : 1  صفحه : 382
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست