و هي توجد في:
أ- الكلمات التي تتضمّن همزة مفتوحة بعدها حرف مدّ من جنسها، نحو:
«مرآب»، و «قرآن» (أصلهما: مرأاب و قرأان).
ب- الكلمات التي تبدأ بهمزة متحرّكة و يليها همزة ساكنة، نحو: «آمن» و «آثر» (أصلهما. أامن و أاثر).
ج- مثنّى الكلمات التي تنتهي بهمزة بعد فتحة، نحو: «ملجأ- ملجآن».
د- مثنّى الأفعال التي تنتهى بهمزة، نحو: قرأ- قرأا (قرآ)، يقرأان- يقرآن».
ه- جمع المؤنّث السالم الذي قبل تاء تأنيث مفرده همزة مرسومة على ألف [1]، نحو: «مفاجأة- مفاجآت».
المدغم
هو، في اللغة، اسم مفعول من أدغم الشيء بالشيء: أدخله فيه.
و هو، في الاصطلاح، الحرف الأوّل من حرفي الإدغام، نحو: «الدال» الأولى الساكنة من «شدّ» (شدد).
المدغم فيه
هو، في الاصطلاح، الحرف الثاني من حرفي الإدغام، نحو الدال الثانية من «شدد».
المذكّر
1- تعريفه: هو، في اللغة، اسم مفعول من ذكّر: ضدّ أنّث.
و هو، في الاصطلاح، ما يصحّ أن يشار إليه ب «هذا»، نحو: «رجل»، و «ثور»، و «حجر». و يسمّى: الاسم المذكّر.
2- قسماه: المذكّر نوعان:
أ- المذكّر الحقيقيّ، و هو ما يدلّ على ذكر من الناس أو الحيوان و له أنثى من جنسه، نحو: «رجل» و «أسد» و «جمل».
ب- المذكّر المجازيّ، و هو ما يعامل معاملة المذكّر الحقيقي، و لكن لا أنثى له، نحو: «قمر»، و «باب» و «ليل».
المذكّر تأويلا
هو، في الاصطلاح، التذكير التأويليّ.
راجع: التذكير التأويليّ.
المذكّر الحقيقيّ
هو أحد نوعي المذكّر.
راجع: المذكّر (2، أ).
المذكّر الحكميّ
هو، في الاصطلاح، المذكّر المكتسب.
راجع: المذكّر المكتسب.
المذكّر الذاتيّ
هو، في الاصطلاح، التذكير الذاتيّ.
[1] إذا لم تكن الهمزة مرسومة على ألف فإنها ترسم في الجمع بالألف لا بالمدّة، نحو: «عباءة عباءات».