responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر    جلد : 1  صفحه : 209

نحو: «فاطمة- فاطمات»، و «أخت- أخوات».

3- إذا كان الاسم مقصورا، عادت ألفه إلى أصلها إن كانت ثالثة، نحو: «هدى- هديات»، و «مها- مهوات»؛ و يلحق به ما كان منتهيا بتاء، نحو: «صلاة- صلوات»، و «فتاة- فتيات».

و إذا كانت رابعة فصاعدا، فإنّها تقلب ياء، مهما كان أصلها [1]، نحو: «ذكرى- ذكريات»، و «مستشفى- مستشفيات».

4- إذا كان الاسم ممدودا، و همزته أصليّة، بقيت في الجمع، نحو:

«اعتداءات» و «قرّاءات»؛ أمّا إذا كانت همزته زائدة للتأنيث أو الإلحاق، فإنّها تقلب واوا، نحو: «صحراوات»، و «حرباوات».

5- إذا كان ثلاثيّا ساكن الوسط، لا يطرأ عليه أيّ تغيير، إذا كان صفة نحو: «سهلة- سهلات»، أو مضعّفا، نحو: «مرّة- مرّات»، أو معتلّ العين، نحو: «ناقة- ناقات»، و «دولة- دولات» و «خيمة- خيمات».

و إذا كان ثلاثيا مفتوح الفاء، صحيح اللّام، فتحت عينه في الجمع، نحو:

«همسة- همسات»، و «زهرة- زهرات». أمّا إذا كان معتلّ اللّام، فيجوز مع الفتح التسكين، نحو: «دعوة- دعوات، أو دعوات»، و «شهوة- شهوات أو شهوات».

و إذا كان مكسور الفاء صحيح اللام، جاز كسر العين و فتحها و تسكينها، نحو: «هند- هندات، أو هندات، أو هندات»، و «دمنة- دمنات، أو دمنات، أو دمنات»؛ أمّا إذا كان معتلّ اللّام جاز التسكين و الفتح فقط، نحو: «فدية- فديات، أو فديات»، و «رشوة- رشوات، أو رشوات».

و إذا كان مضموم الفاء، غير يائيّ اللّام، جاز ضمّ العين و فتحها و تسكينها، نحو:

«ظلمة- ظلمات، أو ظلمات، أو ظلمات»، و الأولى أجود. أمّا إذا كانت لامه ياء، فلا يجوز ضمّ العين في الجمع، بل التسكين و الفتح، نحو: «دمية- دميات أو دميات».

6- و إذا كان الاسم ممّا حذفت لامه، و عوّض عنها تاء، عادت إليه لامه إذا كان مفتوح العين، نحو: «سنة- سنوات» و «شفة- شفوات» أمّا إذا كان غير مفتوح العين، فلا يعاد إليه شي‌ء، نحو: «فئة- فئات»، و «لغة- لغات».

الجمع المبنيّ على صورة واحدة

هو، في الاصطلاح، الجمع السالم.

راجع: الجمع السالم.


[1] أمّا إذا اجتمع من جراء الجمع ثلاث ياءات، نحو: «ثريّيات» فإنه يجوز حذف ياء المفرد، فيبقى حينئذ ياءان، فتصبح «ثريّات».

نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر    جلد : 1  صفحه : 209
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست