نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر جلد : 1 صفحه : 170
نحو: «مرمى- مرميان-
مرميين»، و «ملتقى- ملتقيان- ملتقيين» و «مستشفى- مستشفيان- مستشفيين».
تثنية الممدود
يثنى المدود كما يلي:
أ- إذا كانت الهمزة أصليّة، بقيت
كما هي، نحو: «نداء- نداءان- نداءين»
ب- إذا كانت الهمزة للتأنيث قلبت
واوا[1]، نحو: «صحراء- صحراوان- صحراوين».
ج- إذا كانت الهمزة مبدلة من «واو» أو «ياء»، أو كانت مزيدة للإلحاق، جاز بقاؤها على حالها، و انقلابها إلى «واو» نحو:
«كساء» (أصلها
«كساو»)- «كساوان»- «كساءان»)، و «غطاء» (أصلها «غطاي»- «غطاوان»- غطاءان»)، و «علباء» (ألفها
مزيدة للإلحاق) «علباوان» و «علباءان».
و القلب أجود.
تثنية المنقوص
عند تثنية المنقوص تردّ لام الكلمة
(أي الياء) إن كانت محذوفة، و إن لم تحذف يثنّى كما هو دون تغيير، نحو: «قاض- قاضيان- قاضيين» و «الهادي- الهاديان-
الهاديين».
التجانس
هو، في الاصطلاح اتفاق الحرفين
(المبدل و المبدل منه) مخرجا، و اختلافهما صفة، كالثاء و الذال، نحو: «جثا» و «جذا».
التجرّد
هو كون الاسم أو الفعل مجرّدا من
الحروف الزائدة.
راجع: الاسم المجرّد، و الفعل
المجرّد.
التجريد
هو حذف الحروف الزائدة من الكلمة،
نحو: «مستخرج» فتصبح «خرج»، أو رفع العوامل اللفظيّة عن الاسم و جعله مبتدأ نحو: «خالد زار سميرا».
التحبّب
هو من أغراض التصغير، نحو: «أخيّ» و «بنيّ» (تصغير أخ، و ابن).
راجع: التصغير.
تحريك الساكن
هو من الجوازات الشعريّة المقبولة.
راجع: الجوازات المقبولة.
التحقير
هو من أغراض التصغير. راجع:
التصغير.
[1]و
استثنى السيرافي منها ما كان مسبوقا ب «واو» قبل
الألف، نحو: «عشواء- عشواءين».
و قال الكوفيون بجواز الوجهين. و
بعض القبائل تقول: «حمرايان» مثنّى «حمراء».
نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر جلد : 1 صفحه : 170