دبيب النمّلة السّوداء على الصّخرة الصّماء في اللّيلة الظّلماء»[1].
و طالب كمال را شرك تباهترين مانعى باشد در سلوك «فَمَنْكانَ يَرْجُوا
لِقاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صالِحاً وَ لا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ
أَحَداً»[2].
و چون مانع شرك خفى برطرف[3] شود، سلوك و وصول به آسانى دست دهد، «من اخلص للّه اربعين صباحا
ظهرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه»[4] و
باللّه العصمة.