responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 6  صفحه : 244

في خزانة كتب حفيده الشيخ جعفر ( سلطان العلماء ) ومر له آيات العموم واعتذار الحقير وأحكام العقود وغير ذلك.

( حبوة الفرائض ) أرجوزة في الميراث للسيد محمد بن معز الدين السيد مهدي القزويني مر بعنوان أرجوزة في الإرث في ( ج ١ ـ ص ٤٥٤ ).

قال فيها :

ناظمها الواثق بالمعين

محمد نجل معز الدين

جامعة لكل معنى غامض

موسومة بحبوة الفرائض

( ١٣٤٤ : حبيب السير في أخبار أفراد البشر ) تاريخ فارسي كبير في ثلاث مجلدات لغياث الدين محمد بن همام الدين المدعو بخواند مير [١] المولود حدود (٨٨٠) والمتوفى في (٩٤٢) أو (٩٤١) على الخلاف ، الشيرازي الأصل الهروي المنشا ، كما يظهر من مقدمه طبع الكتاب في بمبئي المأخوذة تلك المقدمة عن عدة كتب تاريخية ، وقد طبع بدون تلك المقدمة أيضا بطهران في (١٢٧١) ، وجعل جميع مجلداته ضمن مجلد كبير أوله [ لطائف أخبار لئالى نثار أنبياء عالى مقدار ] إلى قوله بعد الصلاة على النبي (ص) [ سيما وصيه ووارث علمه وخليفته المكرم بتكريم أنا مدينة العلم وعلي بابها ، المشرف بتشريف أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، مظهر العجائب ومظهر الغرائب أمير المؤمنين وإمام المسلمين أبو الحسن علي بن أبي طالب ] إلى قوله بعد عدة أبيات فارسية في مديح أمير المؤمنين (ع) [ اللهم صل على المصطفى وعلي المرتضى وسائر الأئمة المعصومين ] ذكر في أوله سبب تأليفه وإنه بدأ بالتأليف في (٩٢٧) وله يومئذ سبع أو ثمان وأربعون سنة ، ورتبه على افتتاح


[١] أن مادة ( خوانده ) مشتقة من مصدر ( خواندن ) التي تتلفظ بالخاء ثم الواو المعدولة ـ كواو ( خورشيد ) التي كانت تتلفظ قديما ( آو ) ـ ثم نون ثم دال ثم نون ، بمعنى الدعوة تارة والقراءة أخرى. وأما هذه الهيئة فإما أن تكون اسم مفعول من المعنى الأول ، فيكون ( خواند مير ) بمعنى المدعو سيدا ، و ( خوانده شاه ) بمعنى المدعو ملكا. وإما أن تكون اسم فاعل من المعنى الثاني فتكون مخففه من ( خواننده ) فيكون ( خوانده مير ) بمعنى السيد القاري ، و ( خوانده شاه ) بمعنى الملك القاري ، وهكذا يكون معنى ( خواجه خواند ) و ( آقا خواند ) ومخففه ( آخوند ) بحذف هاء السكت فيها ، فإنها تطلق بالمعنى الثاني على كل من كان له حظ من القراءة والكتابة ، كما كانت تطلق قديما بالمعنى الأول على بعض الأعاظم كآخوند أردبيلي ، وآخوند ملا صدرا ، وآخوند مجلسي ، وآخوند فيض وغيرهم.

«المصحح»

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 6  صفحه : 244
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست