responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 23  صفحه : 155

( ٨٤٧١ : المنهاج ) في الفروع ، للقاضي سعد الدين أبي القاسم عبد العزيز بن نحرير بن عبد العزيز البراج ، تلميذ علم الهدى الشريف المرتضى وشيخ الطائفة توفي سنة إحدى وثمانين وأربعمائة ٤٨١ ليلة الجمعة لتسع خلون من شعبان ذكره ابن شهرآشوب في معالمه ويأتي له الموجز في الفقه.

( ٨٤٧٢ : المنهاج في النحو ) وهو منظومة للميرزا محمد التنكابني ، ذكر في فهرست كتبه ومر له منظومة في المنطق ومنظومة في المربع.

( ٨٤٧٣ : منهاج الأبرار ) ينقل عنه سلطان محمد بن تاج الدين حسن بعض المعجزات في كتابه تحفه المجالس.

( ٨٤٧٤ : منهاج الأدوية وتحفه المؤمنين ) نسخه غير مؤرخة منه في ( طهران ، موزة ٢١ ) كتبه محمد حسين بن محمد باقر القاري النيشابوري بقلم النستعليق.

( ٨٤٧٥ : منهاج الإذعان في أصول الإيمان ) للشيخ حسين بن محمد بن عبد النبي البلادي البحراني ، صاحب معراج الكمال الذي اختار فيه وجوب الجمعة عينا وأن الاحتياط بالجمع بين الجمعة والظهر بدعة ، وجعل المنهاج مقدمه لكتاب معراجه المذكور أوله : [ الحمد لمن تنزه عن مطارح الأنظار والأوهام والشكر لمن تقدس عن مشارع الأفكار والأوهام وأسئلة أن يجعلها ذخيرة في المآب حين يطلب من العباد الجواب ، مسألة : معرفة الله واجبة ] قال في إجازته للسيد عبد العزيز بن أحمد النجفي التي كتبها سنة سبع وستين ومائة وألف وهو ـ يعني المنهاج المذكور ـ وإن كان مختصرا لكن فوائدها كثيره وهو كالمقدمة لكتابه في الفقه الموسوم بـ « معراج الكمال » ومر أن معراج الكمال موجود في خزانة علي محمد النجف آبادي ، تاريخ كتابتها سنة ١١٩٤ ، ويظهر من حواشيه بعنوان [ منه دام ظله ] أنه كتب في حياته والمنهاج في أوله وهو في تمام أصول الدين لطيف مهذب عناوينه [ مسألة مسألة ].

( ٨٤٧٦ : منهاج الاستخراج ) لمحمد علي الشهير بـ [ مشير خان ] أو [ مير خان ] زيج فارسي في عدة مقالات ، كتبه المؤلف باسم الميرزا علي رضا خان ، وأشار

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 23  صفحه : 155
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست