كما هو مذكور في الرسالة ، الموردة بعينها في الثالث عشر من البحار.

( ١٥٩٦ : الفوائد الشمسية في شرح الفوائد الصمدية البهائية ) شرح مزج ألفه الشارح باسم ولده شمس الدين ، ويظهر منه أنه كان من تلاميذ البهائي ، وألفه بعد وفاته ، وصفه في أوله بقوله : [ شيخنا وأستاذنا ] وذكر سطرين في ألقابه ، رأيته عند بعض طلبة النجف كتابته في ١٢٢١.

( ١٥٩٧ : فوائد شهادت وغيبت وبداء ) في هؤلاء المسائل ، لميرزا حسن الموسوي الأصفهاني فارسي مطبوع بطهران ومر « فضل سادات وآقا زادگان ».

( ١٥٩٨ : الفوائد الشيرازية ) للمولى فتح علي من أسباط السلطان كريم خان زند المتوفى ١١٩٣ فارسي ملمع بالعربية ، مرتب على مقدمه واثني عشر فائدة وخاتمة أوله : [ الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بالسنة والكتاب ـ إلى قوله ـ اين ذخيره ايست أم الفروق بين المحدثين العاملين بالسنة والكتاب والأصوليين والمجتهدين ] كتبه أو أن نزوله بشيراز في ١٢٣٦ وتاريخ فراغه وكتابته في ١٢٤١ وعد في الفائدة الخامسة من نفاة الاجتهاد والمانعين عن العمل بالظن مائة من العلماء ، وفي الفائدة السابعة عد نيفا وعشرين من المصنفين في رد الاجتهاد ، آخرهم الميرزا محمد بن عبد النبي الأخبارى المقتول مع ابنه الميرزا أحمد بالكاظمية في ١٢٣٢ وعد من تصانيفه في رد المجتهدين سبعة عشر كتابا ، وأورد كثيرا من أرجوزة الاجتهاد والاخبار التي ذكرناها في ج ١ ص ٤٥١ وصرح بأن الناظم وهو الشيخ حسين بن محمد شيخه وأستاذه ، وقد أكثر النقل عن الفوائد الشيرازية السيد علي بن إسماعيل بن زين العابدين الحسيني السنجابي ، في كتابه حملات الليث الذي ألفه في ١٢٩٥ وفاتنا ذكره في الحاء ، وقال في آخر كتابه إن مؤلفه المولى فتح علي خان سبط السلطان كريم خان الزند ، وكان تلميذ الميرزا محمد الأخبارى المقتول ، وأورد في الفائدة التاسعة مواضع الخلاف بين الأصوليين والأخباريين ونسخه منه في ( المجلس ٢٠٤٧ ).

( ١٥٩٩ : الفوائد الصادقية في المنطق ) للمولى محمد علي بن محمد حسن الآراني الكاشاني أحال إليه في كتابه المقاصد المهمة في الأصول الذي فرغ من مجلده الأول المنتهي إلى آخر المفاهيم في ١٢٢١. ومر للآراني هذا « الغرة الجلية في شرح الدرة البهية ».