responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 16  صفحه : 269

للإمامة ، مثل السيد دلدار علي والسيد مرتضى والميرزا محمد خليل الزائر ، ومن هذه الرسالة روجت صلاة الجماعة في تلك البلاد وهذه فهرس أبوابها : الباب الأول في فضل الجماعة ، الثاني في شروط صلاة الجماعة ، الثالث في دفع طعن العامة على الشيعة بترك الجماعة ، الرابع في تعيين اللائقين بإمامة الجماعة ، الخامس في ترغيب السلطان المذكور إلى حضور صلاة الجماعة ، بعنوان الوصية والاستدعاء كلها بعبارات فارسية مسجعة بليغة أولها : [ رَبَّنا إِنَّكَ جامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعادَ ، لك الحمد والشكر على ما أصلحت أمورنا في المعاش والمعاد ] رأيتها في كتب المولوي حسن يوسف من أسباط المصنف بكربلاء ، وتوفي على ما في لوح قبره بفيض آباد في ١٢٢١.

( ١١٢٣ : فضل الصلاة على النبي ) لأبي الحسين أحمد بن فارس الغوي م ٣٧٥ ـ أو ـ ٣٩٥ ذكره كشف الظنون وعبر عنه محمد بن محمد بن سلمان المغربي ، في صلة الخلف في الاتصال بالسلف بجزء فيه فضائل الصلاة على النبي ص ومر له في هذا الجزء فضائل الصلاة على النبي.

( رسالة في فضل الصلاة على النبي وآله ع ) للسيد أحمد الأردكاني اليزدي ، ذكرها في نجوم السماء ومرت بعنوان فضائل الصلاة.

( ١١٢٤ : فضل الصلاة على النبي ) لحسين بن علي الكاشفى البيهقي ، المتوفى حدود ٩١٠ ومر له في هذا الجزء فتوت نامه.

( ١١٢٥ : فضل الصمد في استفهام ما في القول الأسد ) للسيد محمد مرتضى الجنفوري مطبوع والجواب عنه رفع الالتباس أو هدية رضوية ومر للمؤلف في هذا الجزء غرائب الأئمة فيما صدر من عجائبهم على يد الأمة.

( ١١٢٦ : رسالة في فضل عبد العظيم ونسبه ووصف حاله ) للوزير الصاحب أبي القاسم إسماعيل ابن عباد الديلمي القزويني الطالقاني م ٣٨٥ وهي مختصرة ، وجد نسختها بخط أبي المحاسن في آخر نهاية الشيخ الطوسي عند شيخنا العلامة النوري ، فكتب عنها نسخ وكتبت أنا نسختي أيضا عن خطه ومر للمؤلف في هذا الجزء الفصول المهذبة.

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 16  صفحه : 269
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست