responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 16  صفحه : 268

في ( دانشگاه : ٢ / ١٨٣٨ ) أيضا في مجموعة من رسائل المؤلف بخط علي دوست بن محمد تلميذ المير الداماد راجع فهرسها ٨ : ٤٣٢ و ٤٣٦.

( ١١١٦ : فضل سور القرآن ، سورة سورة ) وهو كتاب لم يصنف مثله كما قاله النجاشي لأبي الحسن علي بن صالح بن محمد بن يزداد بن علي بن جعفر ، الواسطي العجلي الرفاء ومر ثواب القرآن وفضائل القرآن ويأتي فضل القرآن أيضا.

( ١١١٧ : فضل الشيعة ) للشيخ الصدوق ، كما عبر به في خاتمة الوسائل ، ومر بعنوان الفضائل فراجعه ومر له في هذا الجزء غريب حديث النبي.

( ١١١٨ : فضل الشيعة ) لعلي بن العباس المقانعي ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء طبع بطهران في ٦١ ص ، يروي عنه أبو الفرج المتوفى ٣٦٥ في مقاتل الطالبيين فهو من مشايخه.

( ١١١٩ : فضل الشيعة ) للسيد هاشم بن سليمان الكتكتاني البحراني م ١١٠٧ موجود في ( الرضوية ) وقد مر فضائل الشيعة متعددا ومر للمؤلف في هذا الجزء غاية المرام وحجة الخصام.

( ١١٢٠ : فضل الصدقة ) للشيخ الصدوق م ٣٨١ ومر له في هذا الجزء غريب حديث النبي.

( ١١٢١ : رسالة في فضل الصلاة على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ) لأصغر ولد المحدث الفيض الكاشاني ذكرها الميرزا كمالا في مجموعته ، وقال عليك بمطالعتها ومطالعة رسالته الأخرى في فضائل القرآن كما ذكرناه آنفا.

( ١١٢٢ : رسالة في فضل صلاة الجماعة والترغيب عليها ) للمولى محمد علي الكشميري ، الملقب بپادشاه ، تلميذ المولى عبد الحكيم المشهور براستگو قال في نجوم السماء : إنها فارسية وحكى جملة من عباراتها كتبها للنواب سرافراز الدولة الميرزا حسن رضا بهلور ، وزير آصف الدولة يحيى خان بن شجاع الدولة بن سعادتمند خان النيشابوري كان آصف الدولة أمير لكهنو إلى أن توفي في حدود ١٢١٠ وكان هو ووزيره من مخلصي المولى محمد علي فرغبهما المؤلف لصلاة الجماعة بهذه الرسالة ، وهي في خمسة أبواب وفي الباب الرابع ذكر جملة من العدول والأعاظم القابلين

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 16  صفحه : 268
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست