responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 321

1899: ديوان دخيلي گيلاني‌

هو الملا آقا جان الملقب شمس ولد بقرية گراب‌سر في (1253) و مات بقرية آقا دو برادران من نواحي رشت في (26- محرم- 1353) عن مائة سنة ترجمه حفيده حسن شمس گيلاني ابن إعتماد بن الناظم، في كتابه تاريخ علما و شعراي گيلان- ص 66 و نقل عن ديوانه المخطوط

1900: ديوان دردي أصفهاني أو شعره‌

و هو الميرزا إسماعيل بن إبراهيم، من شعراء أوائل القرن الرابع عشر بأصفهان كما ذكرناه في (ج 8- ص 157) و يأتي في ديوان غمگين أصفهاني‌

1901: ديوان دردي أفشار

من المعاصرين لصادقي ترجمه في (خص 7- ص 128) و ذكر مطلع غزله المشتمل على تخلصه دردي و في (دجا- ص 146) نقل بعض شعره الآخر أيضا مع ما ذكره الصادقي لكنه نقله عن منتخبات إسحاق بيك المتخلص عذري التبريزي الذي كان من شعراء عصر الشاه عباس الماضي، لا عن كتاب الصادقي و ترجمه أيضا في (تش- ص 13)

1902: ديوان دردي تويسركاني‌

من توابع همدان و اسمه المير إبراهيم، ترجمه الصادقي في (خص 6- ص 92) و قال إنه في عنفوان شبابه هاجر إلى همدان و كان مرتبطا معي، و في برهة قليلة تعلم الشعر و التصوير و اختار العزلة أخيرا في كرمان في آستانة الشاه ولي، و أورد عدة من أشعاره المشتمل بعضها على تخلصه‌

1903: ديوان دردي سمرقندي‌

ترجمه في (تش- ص 233) و قال: له شعر كثير و كذا في (روشن- ص 212)

1904: ديوان درر الجواهر

للشيخ محمد تقي بن عبد الرسول آل صاحب الجواهر المولود في النجف (25- ذي الحجة- 1341) في المناقب و المراثي رأيته بخطه‌

ديوان دركاني‌

هو جلال الدين المذكور في (ص 199) قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء- ج 1 ص 133 إنه رأى ديوانه بخط شفيعا

1905: ديوان دركي قمي‌

للمولى دركي القمي ترجمه النصرآبادي في (نر 9- ص 267) و قال إنه من شيبة الشعراء، أدركته قبل ذلك بسنين في أصفهان، و رأيت كلياته تقرب من عشرين ألف بيت، و رجع إلى قم و بها توفي ثم أورد بعض شعره و كذا في‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 321
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست