responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 5  صفحه : 99

بن محمد بن أحمد بن إبراهيم طباطبا صاحب كتاب تهذيب الأنساب الذي مر في (ج 4- ص 508) و ينقل عن هذه الجريدة أيضا العبيدلي في تذكره النسب و جعل رمزه (طب طب) لكونه تأليف ابن طباطبا.

الجزاف من كلام الكشاف‌

للسيد بهاء الدين النيلي مؤلف كتاب الإنصاف المذكور في (ج 2- ص 297)، و الظاهر اتحاد الجزاف هذا مع بيان الجزاف أو تبيان انحراف الكشاف المذكور في (ج 3- ص 332).

(أجزاء الأحاديث‌

) قد عقد في كشف الظنون في (ج 1- ص 391) فصلا مستقلا بعنوان أجزاء الأحاديث المروية ثم ذكر من تلك الأجزاء مائة و نيف جزءا مرويا عن الحفاظ مرتبا لها على ترتيب أسمائهم و هي لا تعرف عند علماء العامة الا بعنوان الجزء و ينقل عنها في سائر كتبهم، و روى الشيخ محمد بن محمد بن سليمان المغربي المكي المولود 1037 و المتوفى بدمشق في (1094) ما يقرب من ستين جزءا من تلك الأجزاء بإسناده إلى مؤلفيها في مسنده الموسوم ب صلة الخلف بالاتصال بالسلف الموجودة نسخته عندنا، و ذكر عشرون منها في منتخب المختار. في ذيل تاريخ ابن النجار الذي طبعه عباس العزاوي أخيرا ببغداد و لكن المتعارف عند أصحابنا التعبير عن أجزاء الأحاديث بالكتاب غالبا أو كتاب النوادر، و سنذكر في حرف النون من كتب النوادر ما يقرب من المائتين كتابا و أما ما عبروا عنه بالكتاب و هو الأكثر فسنذكره في حرف الحاء بعنوان كتاب الحديث و هو يقرب من ثمانمائة كتاب نرويها بالأسانيد إلى مؤلفيها، و انما نذكر هنا خصوص ما عبر عنه بالجزء في بعض الكتب مثل كشف الظنون أو رسالة إجازة أبي غالب الزراري أو صلة الخلف لمحمد بن محمد بن سليمان المغربي أو غير ذلك.

403: جزء في الحديث‌

لأبي الحسن العقيقي ذكره كشف الظنون في عداد أجزاء الأحاديث، قال (جزء العقيقي. هو أبو الحسن أحمد بن محمد) أقول إنه نسبه إلى الجد فإنه السيد الشريف أحمد بن علي بن محمد بن جعفر بن عبد الله بن الحسين الأصغر بن زين العابدين ع العلوي، العقيقي كان مقيم مكة، و توفي في نيف و ثمانين‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 5  صفحه : 99
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست