responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 5  صفحه : 8

رضي الله عنها للسيوطي- ثم قال- و فيها الثغور الباسمة في مناقب السيدة فاطمة) انتهى كلامه و لعله غير ما ذكره أولا في حرف الثاء فراجعه.

21: ثقات الرواة

في ذكر أسماء المنصوصين بالتوثيق من الرواة مرتبا على الحروف للسيد محمد علي هبة الدين المعاصر، ذكرهم في جزء لطيف و ذكر من صرح بتوثيقهم رأيته بخطه.

22: الثقات العيون‌

في سادس القرون هو ثالث أجزاء وفيات الأعلام بعد غيبة إمام الأنام ع فيه تراجم من عاش منهم في القرن السادس مرتبا على الحروف، من جمع مؤلف هذا الكتاب، آغا بزرگ بن الحاج آغا علي بن المولى الحاج محمد رضا الطهراني و كان شروعي في ترتيبه في (1346).

23: كتاب الثقة

في الصنعة و الكيمياء، لذي النون البصري و هو أبو الفيض، ذو النون بن إبراهيم، و كان متصوفا كذا ذكره ابن النديم في (ص 504) فراجعه.

24: كتاب الثقة بصحة العلم‌

لأبي موسى جابر بن حيان الصوفي الكيمياوي، ذكره ابن النديم في (ص 502).

25: كتاب الثقلاء

لأبي بكر محمد بن خلف بن المرزبان، نقل عنه في معجم الأدباء ج 12- ص 207 فراجعه.

26: ثقوب الشهاب في رجم المرتاب‌

رد على الصوفية، للسيد الجليل العظيم الشأن من تلاميذ المير الداماد كما ذكره كذلك المولى معين الدين محمد بن نظام الدين محمد المعروف بالمولى عصام في كتابه نصيحة الكرام و فضيحة اللئام الذي ألفه في أواسط القرن الثاني بعد الألف بالفارسية و عد فيه جملة من الكتب المؤلفة في رد الصوفية منها هذا الكتاب و منها السهام المارقة للشيخ علي صاحب الدر المنثور الذي توفي (1104) و قد حكى عين عبارات نصيحة الكرام السيد محمد علي بن محمد مؤمن الطباطبائي في كتابه في رد الصوفية الذي ألفه في (1221) فقال الطباطبائي في كتابه المذكور (إني رأيت الكتاب الموسوم ب ثقوب الشهاب تأليف السيد الجليل تلميذ المير الداماد) و نقل في كتابه كثيرا عن ثقوب الشهاب هذا و عن كتابه الآخر الموسوم بشهاب المؤمنين و المشهور من تلاميذ المير الداماد القابل لتوصيفه بالسيد الجليل العظيم الشأن‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 5  صفحه : 8
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست