responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 4  صفحه : 327

العلوي المذكور في تفسيره لهذه الآية

1379: تفسير آية الخلق‌

و هي (إن في خلق السموات و الأرض و اختلاف الليل و النهار) في سورة (البقرة- آية 159) مختصر لبعض الأصحاب بخط السيد صدر الدين شارح الوافية ضمن مجموعة فيها تفسير آية (إني لغفار لمن تاب) كما مر

1380: تفسير آية الخلق‌

للخواجة عبد الله الأنصاري (المولود سنة 296) و المتوفى سنة 481) ترجمه في الروضات في (ص 450) و يأتي بعض كلماته في مناجاته‌

1381: تفسير آية ربنا أمتنا اثنتين‌

في سورة (المؤمن- آية 11) لمؤلف شهداء الفضيلة المذكور في (تفسير آية: و إذ أخذ ربك)

1382: تفسير آية و السابقون الأولون‌

في سورة (التوبة- آية 101) للشيخ زين الدين العاملي الشهيد في (966)

1383: تفسير آية و السابقون السابقون‌

في سورة (الواقعة- آية 10) للعلامة المجلسي ذكر في فهرس تصانيفه‌

1384: تفسير آية سبع بقرات سمان‌

في رؤيا الملك، في سورة (يوسف- آية 43) للسيد القاضي نور الله التستري (الشهيد في 1019) و ذكره في نجوم السماء بعنوان تفسير آية الرؤيا

1385: تفسير آية و سيجنبها الأتقى‌

في سورة (و الليل- آية 17) للمولى محمد رفيع الجيلاني المشهدي المذكور في آية (و إذ ابتلى إبراهيم ربه) ذكر تلميذه السنبسي أنه رد على البيضاوي في تفسيره للآية، كما في تفسير آية (و ما خلقت الجن و الإنس) كما يأتي‌

1386: تفسير آية و سيجنبها الأتقى‌

للسيد المفتي مير محمد عباس التستري اللكهنوي (المتوفى 1306) ذكره في (التجليات)

1387: تفسير آية شرح الصدر

و هي (من يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام) في سورة (الأنعام- آية 125) للسيد القاضي نور الله التستري (الشهيد 1019) أوله: (الحمد لله الذي شرح صدورنا للإسلام و رشح لنا بأنوار) و (فرغ منه في 1005)

1388: تفسير آية الشهادة

و هي (شهد الله أنه لا إله الا هو و الملائكة) في سورة (آل عمران- آية 16) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المذكور آنفا، قال في قصصه‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 4  صفحه : 327
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست