responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 4  صفحه : 260

المذكور، و طلبه الشاه سلطان حسين إلى أصفهان (1115) و كان حيا إلى (1120) لأنه كتب بخطه على ظهر المجلد الأول من الدر المسلوك له بعض تواريخه منها تاريخ ولادة حفيده و هو صالح بن محمد بن أحمد بن الحسن الحر (في 1120)، و هذا المجلد من الدر المسلوك من وقف الحاج عماد في الخزانة الرضوية.

(تفسير السيد أحمد حسين)

فارسي، اسمه معارج العرفان في علوم القرآن، يأتي.

(تفسير الشيخ أحمد بن عبد الله بن المتوج)

مر بعنوان تفسير ابن المتوج.

(تفسير الشيخ أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي)

يأتي بعنوان الناسخ و المنسوخ‌

(تفسير اختصار جوامع الجامع)

و

(اختصار زبدة البيان)

و

(اختصار غريب القرآن)

و

(اختصار تفسير القمي)

ذكرناها جميعا في (ج 1- ص 356).

(تفسير الأخوين)

مر بعنوان تفسير ابني سعيد الأهوازيين.

(تفسير الأردبيلي)

كما في كشف الظنون، لكن يأتي بعنوان تفسير الإلهي.

(تفسير الأردبيلي)

هو زبدة البيان في شرح آيات أحكام القرآن، يأتي في الزاي.

(تفسير أزهار التنزيل)

مر في (ج 1- ص 534).

تفسير الأسباب و النزول‌

مر في (ج 2- ص 12).

(تفسير الأسترآبادي)

مر بعنوان آيات الأحكام في (ج 1- 43) و يأتي أيضا بعنوان حاشية البيضاوي، و سلك البيان، و مظاهر الأسرار، و غير ذلك.

(تفسير أسرار التنزيل)

مر في (ج 2- 43).

(تفسير أسرار القرآن)

مر في (ج 2- 54).

(تفسير إسماعيل السمان)

اسمه البستان، مر في (ج 3- ص 105).

1219: تفسير إسماعيل بن أبي زياد

ذكره ابن النديم في ص 51 بعنوان ابن أبي زياد كما أشرنا إليه، و اسم أبي زياد مسلم الشعيري السكوني الكوفي كما ذكره الشيخ في الفهرست، و ذكره في رجاله في أصحاب الصادق ع، و قد عقد له السيد المحقق الداماد الراشحة التاسعة في ص 56 من كتاب رواشحه لبيان أن ما اشتهر بين الطلبة من أن الرواية ضعيفة لأنها سكونية مما لا أصل له بل هو ممن انعقد إجماع الأصحاب على توثيقه و قبول روايته.

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 4  صفحه : 260
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست