حمة بن حميس بن جمعة، فرغ من نسخها سنة 1036 و قرأ فيه و صححه ولده الشيخ فخر الدين بن محمد علي الطريحي، و كتب على ظهره إجازة لولده الشيخ صفي الدين بن فخر الدين في يوم الجمعة من (ج 2- 1072)، و إحصاء المجلدات و الأبواب و الأحاديث المسانيد و المراسيل على ما هو المنقول عن خط شيخنا البهائي، هكذا صورته: المجلد الأول أبوابه (87) أحاديثه (1618) مسانيدها (777) مراسيلها (841) المجلد الثاني أبوابه (228) أحاديثه (1667) مسانيدها (1094) مراسيلها (573) المجلد الثالث أبوابه (173) أحاديثه (1810) مسانيدها (1295) مراسيلها (515) المجلد الرابع أبوابه (178) أحاديثه (903) مسانيدها (777) مراسيلها (126) 666 أحاديثه 5998 مسانيدها 3943 مراسيلها 2055 و هذا الإحصاء بعينه مكتوب على نسخه موجودة في مكتبة الحسينية في النجف، و الجزء الأول من نسخه الفقيه عند السيد مصطفى الصفائي، بقلم الميرزا علي السلطان، فرغ منه في شعبان سنة 981 وقفها الكاتب في التاريخ المذكور كسائر كتبه فيظهر أنه من العلماء و صاحب المكتبة أوقفها ليكون صدقة جارية بعده‌

6842: من لا يحضره المتطبب‌

في معالجات الأمراض من الرأس إلى القدم، في 200 باب و الأدعية المأثورة، لدفع الأمراض، المروية في كتب الفيض و كتاب البحار و غير ذلك نسخه لعلها خط المؤلف في أصفهان‌

6843: كتاب من نسب إلى أمه من قبائل العرب‌

لهشام الكلبي المتوفى 205، ذكره ابن النديم و الظاهر أن ما هو موجود في المكتبة الخديوية بعنوان كتاب من نسب إلى أمه من الشعراء تأليف أبي جعفر محمد بن حبيب المتوفى بسامراء في ذي الحجة سنة 245، و قد رواه عنه عثمان بن جني و أوله: [قرأت على أخي محمد قال: سمعته يقرأ على أبي عبد الله إبراهيم بن محمد بن عرفة، قال: قرأت على تغلب قال: قال أبو جعفر محمد بن حبيب ذكر من نسب إلى أمه من الشعراء]