responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 20  صفحه : 190

2520: مختصر تفسير ابن الجحام‌

بتقديم الجيم على الحاء المهملة محمد بن العباس بن مروان بن الماهيار، عبر عنه ابن طاوس في سعد السعود بمختصر تفسير محمد بن عباس و ذكره في عداد كتبه الموقوفة لولده الذكور و قال: هو مجلد واحد بقالب الربع، و مر تفسير ابن الماهيار و هو أصل هذا المختصر.

2521: مختصر تفسير الصافي‌

للشيخ محمد بن إبراهيم السدهي الأصفهاني نزيل المشهد الرضوي، نسخه خط المؤلف وقفها الشيخ عبد الرضا وكالة عن ورثة المؤلف لطلاب المشهد في 1335، رأيت النسخة و هي ناقصة الأول في مدرسة النواب في المشهد المقدس.

2522: مختصر تفسير علي بن إبراهيم القمي‌

للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن العتائقي، أسقط منه الأسانيد و بعض الآيات الظاهرة في عدم تنزيه الأنبياء، فرغ منه في غرة ذي الحجة سنة سبع و ستين و سبعمائة، و النسخة كانت عند السيد العلامة صاحب الروضات فقال: هو في ما يقرب من عشرة آلاف بيت، و يقول في أوله بعد الحمد و الصلاة: [فإني وقفت على كتاب الأستاد الفاضل علي بن إبراهيم بن هاشم القمي- رضي الله تعالى عنه و أرضاه- فوجدته كتابا ضخما قابلا للاختصار فأحببت أن أختصره بإسقاط الأسانيد و المكررات و حذف بعض لفظ القرآن الكريم لشهرته الا ما لا بد منه و بحذف ما فائدته قليلة و ربما أضيف إلى الكتاب ما يليق به‌] و قال في آخره [هذا آخر ما احتويناه و نقحنا من سبعة أجزاء من كتاب علي بن إبراهيم بن هاشم القمي و أضفنا إليه ما خطر بالبال مما يناسبه و رددنا ما جاء ظاهره في عدم العصمة بالأنبياء و الأولياء فإن مذهب أهل البيت (ع) ليس ما يقوله هذا الرجل فليتأمل، فإن مذهبهم تنزيه الأنبياء و الأئمة عن جميع القبائح، و اعلم أن لنا في كثير من هذا الكتاب نظرا فإنه لا يوافق مذهب الذي هو الآن مجمع عليه. و كتب عبد الرحمن ابن محمد بن إبراهيم بن العتائقي منقح الكتاب و مختصرة. و ذلك في غرة ذي- الحجة 767 و الحمد لله رب العالمين و صلى الله على محمد و آله الطاهرين‌] و مر

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 20  صفحه : 190
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست