خداوندا سپاس تو بر زبان نمى‌آريم، و ستايش تو بر تو نمى‌شماريم ... تمهيد اين رساله‌اى است مسمى ب لوائح در بيان معارف و معانى كه بر ألواح اسرار أرباب كشف و عيان و أصحاب ذوق و وجدان لايح گشته ...] مطبوع، و نسخه شايعة: رأيته عند الحاج صدر الذاكرين التفريشي بطهران، و رأيت أيضا نسخه منه في (الملك: 4795) ضمن كلياته كتبت في حياة المؤلف في 895 و نسخه عند أصغر المهدوي (رقم 68) أيضا ضمن كلياته من القرن التاسع أو العاشر و (دانشگاه: 118) بخط أبو سعيد كتابتها ج 2/ 902 و (أدبيات: 92 د) بخط طالب بن جعفر النوروزي كتابتها 1010 و أيضا في (أدبيات: 86 ب) بخط محمد كريم تاريخها 1040 و (دانشگاه: 4736) ضمن مجموعة تاريخها 1060 و أيضا (أصغر المهدوي: 272) محرم 1082 و (دهخدا: 270) رمضان 1084 و نسخ أخرى. كما في الفهارس.

509: لوائح‌

للشيخ عبد الملك الدركاني، ذكر اسمه و اسم الكتاب في الديباجة و هو نظم و نثر فارسي في عدة فصول في العشق، جاء فيها أنه شرح و إقبال ل السوانح للشيخ أحمد الغزالي. أوله: [الحمد لله حمده و الصلاة و السلام على رسوله و عبده محمد ... و آله ...] يوجد منه نسخه ضمن مجموعة عند فخر الدين النصيري بطهران (رقم: 231) في أربعين ورقة. و رأيت منه نسخه في (الملك: 4196) كتابتها 1017 سمي في الديباجة ب سوانح و نسب إلى القاضي حميد الدين الناكوري، محمد بن عطاء في العنوان بخط الكاتب. راجعه.

510: لوائح‌

لعين القضاة الهمداني، أبو المعالي عبد الله بن محمد بن علي الميانجي (492- 525) المذكور في (9: 781) في مائة و واحد فصلا في العرفان و هو في قبال السوانح للغزالي، و جاء في مجالس العشاق أنه كتبه في غرامه لشاب صائغ. فرغ منه بعد 520، و طبع مع مقدمه للدكتور رحيم فر منش في 1337 ش. أوله: [روح و عشق هر دو در يك زمان موجود شدند، و از مكنون در ظهور آمدند، روح را بر عشق آميزشى پديد آمد، و عشق را با روح آويزشى ظاهر شد ...]. يوجد منه نسخه في (سپهسالار) بخط محمد صالح بن محمود ضمن مجموعة مع التمهيدات‌